الصفحه ٢١٨ :
أن يكون المراد
بالوضع هو المعنى الملحوظ حال الوضع ، والمأخوذ مرآة لملاحظة المعنى الموضوع له
الصفحه ٢٣٨ : في المعاني البسيطة فقط ، كما اذا قيل «الله
الله» ، فان كلا من لفظي الجلالة يدل على تمام معناه ، وليس
الصفحه ٢٤٠ :
لقد تم ـ بحمد
الله وحسن توفيقه وتأييده ـ الجزء الأول من كتاب «تعليقات الفصول في الأصول» تأليف
الصفحه ٧ :
الأسماء وشروحا لفظية وحدودا اسمية وجواب ما الشارحة الذي يقال له بالفارسية «پاسخ
پرسش نخستين» ، اذ بعد لم
الصفحه ١٧ : القابلية ليست ملكة ، وسيجيء بيان منشأ المغالطة إن شاء الله تعالى.
قوله
«قده» : بالغلبة أو النقل ...
أى
الصفحه ٢٠ : للفقه مشترك
بين الكل ولا بد له من معنى يصح على مذاق الكل ، وهذا الحمل غير صحيح على مذاق
البعض.
بيان
الصفحه ٣٤ : : الصلاة مما امر الله تعالى بها بالخطاب
اللفظي ، وكلما امر به بالخطاب اللفظي فهو واجب بالخطاب اللفظي ، ينتج
الصفحه ٤١ : متعلق بزيد ، لأن الأحكام مجعولة
للطريقة المسلوكة الى الله تعالى ، فهي أحكام لتلك الطريقة ، أو من باب
الصفحه ٥٤ : الجامع القدر المشترك ، بأن تكون العلة هو الحد الأوسط
الذي يكون له تلازم مع الأصغر وملازمة مع الأكبر
الصفحه ٥٨ : بالنسبة الى ذلك الشخص الذي حصل له
الإيصال الفعلي بالنسبة اليه كما هو واضح
قوله
«قده» : على شرائط المادة
الصفحه ٨٠ : » : بأحد الاعتبارين الاولين.
مقصوده
بالاعتبارين الأولين : اعتبار كون الشارع هو الله او كونه
الصفحه ٨٧ : ولو كان ذلك المتعلق هو المعتقد لم يكن الجهل المركب جهلا مركب «هف»
لان له مطابقا ـ بالفتح.
وإذا تحقق
الصفحه ٨٩ : يكونان قبالا له كما سيجيء منه ـ قدسسره ـ فبقرينة
المقابلة سيظهر أن العلاقة علاقة الإطلاق.
قوله
«قده
الصفحه ٩٧ : حدّ الملكة هي القوة الفاعلة المقتضية المؤثرة كما سيجيء بيانه
عن قريب إن شاء الله تعالى. ولا ريب فى أن
الصفحه ٩٨ :
القرب ، إذ القوة
القابلة لو لم يكن حصول المقوى عليه والمستعد له الا بعد تلاحق الاستعدادات