الصفحه ٨٠ : العلم بها الى النظر في نبوته وصدقه ، فلا بد وأن يلغى قيد الحيثية مقيسا
الى الواقع ، ويعتبر كونه على سبيل
الصفحه ٤ : علم عزيز الحصول ، ومن
جهل الأكثر به وقصور جم عن نيله عاد بينهم مطروحا في زوايا الخمول
ولكن لا غرو في
الصفحه ٥ : .
فنسأل الله تعالى
أن يديمه علم هداية الأنام ، ورافع راية التحقيق في شرايع الاسلام ، بمحمد
الصفحه ٨ :
وهذه المبادئ
المأخوذة إن كان تسليمها مع مسامحة ما وعلى حسن الظن بالعلم والمعلم سميت «أصولا
موضوعة
الصفحه ١٢١ : اسامي للمعلومات والمسائل الواقعية وأما اذا كانت أسامي للعلم بها
فيكفي أن يجعل التمايز باعتبار الأغراض
الصفحه ٢١٦ : الوضع
وكون الدلالة في التضمن والالتزام تبعا ، ساعد لفظ الحد على القيود ، لكن المقصود
الفرار من اعتبار
الصفحه ٦٧ : في قوله «لأنها حينئذ نوع» الى الإدراك والتصديق ، فيرتبط التعليل
بالمعلل ، ويكون الحاصل ان الإدراك
الصفحه ١٣٤ :
والمشترك والمنقول
بالعدم في الاول والاتصاف في الثاني من التحكم الصرف وما جعل وجها للعدم في الاول
الصفحه ١٦٢ :
اختصاص اللفظ
بالمستعمل فيه وهجر الحقيقة الأولية ، وسموا ما ليس بهذه المثابة ب؟؟ «المجاز
المشهور
الصفحه ١٦٥ :
المصنف «قده» هو
أن يقال : لا نسلم ان الشهرة سبب للتعين لا في المنقول ولا في المجاز المشهور لأنه
الصفحه ٤٩ :
اتصافها بالسواد. وبالثاني ان تكون الواسطة واسطة في عروض ما فيه الوساطة لذي
الواسطة ، بحيث يصلح سلب ما فيه
الصفحه ١٣٥ :
قوله
«قده» : مع ان التصرف فيها لا يوجب التجوز ـ الخ.
مقصوده ـ قدسسره ـ هو أن المجاز
الذي
الصفحه ٢٠٣ :
التقسيم الملحوظ
فيه مطلق الدلالة ، ويكون المنع فيه منع الخلو لا منع الجمع ـ فتبصر وتأمل تنل
الصفحه ١٦٣ :
والمجازي أو
المعنيين الحقيقيين. وقوله «واستعماله في القدر المشترك» اغلط اذ لا جامع بين
التعين
الصفحه ١٣٦ :
الموضوع له فيها
خاصا وجزئيا ، لانه قيل ان الاعلام الشخصية لا تتصف بالحقيقة والمجاز ولا وجه له
الا