الصفحه ١١١ : ودخول القواعد الفقهية في الحد ظاهر الورود على التعريف الثاني ، وهو العلم
بالقواعد التي يستنبط منها كما
الصفحه ٢٤ :
الحكم خطابا نفسيا وكلاما نفسانيا ، ولو كان الكلام هو اللفظ صح أن يكون الفقه هو
العلم بالكلام اللفظي
الصفحه ٣٦ : لها أصلا الا بالاختراع ، بل المراد هو الصورة المطابقة ، اذ التصور
والتصديق من اقسام العلم الذي عرّف
الصفحه ٦٦ : بمجرد عارض النسبة والاضافة كان العلم بمنزلة الجنس.
قوله
«قده» : إن فسر بالتصديق مطلقا.
مراده من
الصفحه ٧٦ :
قوله
«قده» : بما يدخل فيه بعض تلك العلوم او كلها.
الأول كما اذا فسر
العلم بالملكة ، بمعنى مجرد
الصفحه ٢٢٦ :
للموجود بوجود
شبحي ظلي مثالي وكون ذهني ، ويكون المراد بقوله «في الجملة» في قول المشهور هو
التعميم
الصفحه ٧١ :
وكذلك على الثاني
لا شبهة في ان المراد بها هو خصوص ملكة التصديقات ، وحينئذ فلا يشمل العلم الجنسي
الصفحه ٢٠١ : للعلم
بالشىء فلا يجوز أن يستند العلم إلا الى واحدة منها أو المجموع ـ انتهى.
ولا يخفى ما فيه ،
لأن
الصفحه ٢١٨ : شئت قلت : العلم النظري ينتهي الى البديهي ، فيقف.
قوله
«قده» : وفيه ما عرفت من تفسير التضمن.
وهو
الصفحه ٩٩ : حصول الملكة حصل له العلم بكثير من المسائل ، فلا ريب
في انه فقيه ومن افراد المحدود مع خروجه عن الحد
الصفحه ٨٦ :
قوله
«قده» : ينحل الى دلائل عديدة.
فيه : أن المراد
بالادلة المأخوذة في الحد هو الادلة المتعددة
الصفحه ٩٨ :
والقابليات ـ بأن تكون الصورة السابقة ما به الاستعداد للاحقة كما فى الحركات
الاستكمالية الطولية ـ تكون قوة
الصفحه ١٢٥ : في المبادئ اللغوية.
المبادئ جمع
المبدأ ، والمراد بها هنا جملة من المطالب العلمية التي يتوقف العلم
الصفحه ١٨٧ :
قوله
«قده» : لا جرم ننتقل بالعلم بأحد الامرين ـ الخ.
قال بعض المعاصرين
«قده» في بدائعه موردا
الصفحه ٣٨ : يقتسم وينتسب بالذات ، فاذا كان الأمر كذلك فجاز أن يفسر العلم بالملكة
ويلتزم بقبولها للقسمة بالعرض