الصفحه ٧١ : إلى الفاعل على نحو المضي بالنسبة
إلى حال الإطلاق ، والمضارع يدل على اسناده إليه حال الإطلاق ومما ذكرنا
الصفحه ١٠٩ : إلى شخص بلا قيد
يقتضي إتيانه معيّنا نفسا من هذا الشخص ، ومع انضمام الغير إليه يصير غيريا ، ومع
انضمام
الصفحه ١١٠ : الظاهر ان نفس
الهيئة ظاهرة بالظهور اللفظي في الوجوب النفسيّ العيني التعييني بلا احتياج إلى
المقدمات
الصفحه ١٣٥ :
إضافته إلى الفاعل (٩٠) و (أخرى) لم يلاحظ فيه ذلك ، بل المطلوب إيجاد الفعل ولو بتسبيب منه وعلى الأول قد
الصفحه ١٧٥ : فانحصار الإرادة لا يضرّه.
وأما امتناعه
وإمكانه فقد اختلف فيه ، وأصر في الكفاية على إمكانه حتى أسند إلى
الصفحه ٢٢٠ :
يكون علة لشيء ـ إما ارتفاع النقيضين ، أو تحقق المعلول بلا علة ، أو استناد
الوجود إلى العدم (١٤٢
الصفحه ٣٠٩ :
أو استناد المسبب
إلى مجموع السببين ، فيحفظ الإطلاق المستفاد من القضية ، وهو أنه متى يوجد الشرط
الصفحه ٣٣٣ :
الاستيعاب إلى الطبيعة بلا قيد ، وكذلك لا يصح الإنشاء بنحو الاستيعاب للطبيعة ،
ما لم يستوعب واقعا. وذلك واضح
الصفحه ٣٢ : والمطلوب كذلك. ولكن بعد تحقق الطلب المشخص بهذه المشخصات ما
يستند فهمه إلى الهيئة هو حقيقة الطلب. واما
الصفحه ٧٢ :
الماضية إلى
الباري جل ذكره من قبيل علم الله أو إلى نفس الزمان ليس فيه تجوز وتجريد فليتدبر
الصفحه ١٣٤ : قصد التوصل به إلى الحرام. نعم على غير هذين
التقديرين ـ وهو ما إذا كان الآتي بذلك الفعل قاصدا إلى إيجاد
الصفحه ١٣٩ : عرفت هذا
فنقول : إن شككنا في اعتبار إضافة الفعل إلى المأمور (٩٣) ، فان كان اللفظ مفيدا
لهذا القيد
الصفحه ١٤٠ :
ملتفتا إليه أما الأول فواضح وأما الثاني فلعدم إمكان بعث الآمر إلى غير العنوان
المطلوب (٩٥) ، وهذا واضح
الصفحه ١٥٥ :
وهذا الّذي اعتقده
مدحا ذم بالنسبة إلى مقامه.
إذا تمهد هذا
فنقول : لا إشكال في أن ذوات الأفعال
الصفحه ١٨٧ : :
(أحدهما) كون القيد هو الإيصال الخارجي.
(ثانيهما) ـ العنوان المنتزع منه أي كونها بحيث توصل إلى ذي
المقدمة