الصفحه ١٢٧ : انكشاف الخلاف يجب عليه إتيان الواقع
، سواء كان الشك في السقوط وعدمه مستندا إلى الشك في جهة الحكم الظاهري
الصفحه ٢١٨ :
المقدمي ، ولا يمكن الحكم بسقوط العقاب عن التكليف النفسيّ ، إذا استند تركه إلى
هذه المقدمة المشكوك مقدميتها
الصفحه ٢٢٥ : أهم في نظر الآمر
مطلقا ، من غير تقييد بشيء ، ثم يتعلق امر آخر بضده متفرعا على عصيان ذلك الأمر
الأول
الصفحه ٢٦٩ : ، أعني مع قطع النّظر عن الضمائم الخارجية
، وما يكون من قبيل الثاني تتوقف فعليته على عدم عروض مانع للعنوان
الصفحه ٣٠٣ : المعاملة ، مع قطع
النّظر عن النهي.
ثم إنه نقل عن أبي
حنيفة التمسّك لصحة العبادة بالنهي عنها ، كما استدل
الصفحه ٣٦٦ : بأقسامه ـ من الذهني والذكرى والحضوري ـ وللاستغراق.
والظاهر أن أقسام العهد راجعة إلى معنى واحد ، وهو
الصفحه ٢٠ : معانيها مع قطع النّظر عن الوضع وبه يوجد نحو ارتباط بينهما وهل
الارتباط المذكور مجعول ابتدائي للواضع
الصفحه ٧٦ : الآية
______________________________________________________
(٥٥) هذا الظهور
مع قطع النّظر عن
الصفحه ٨٨ : نحوه ، وكذا المتمني واقعا ، وكذا المترجي كذا
يتكلم بكلمة ليت ولعل.
هذا ولي فيما ذكر
نظر أما كون الجمل
الصفحه ٩٣ : .
______________________________________________________
ما أفاده الأستاذ ـ
دام بقاؤه ـ في مقام النّظر إليه ، فأقول وعليه التكلان : إن مقصوده ـ كما يستفاد
من
الصفحه ١٠٠ : العلم بالنفع في ذات الشيء مع قطع النّظر عن الإرادة ، حتى تحدث
الإرادة عن ذلك العلم ، أو يكون هو نفس
الصفحه ١٢٨ : إليه نظري القاصر في المقام
وعليك بالتأمل التام.
الصفحه ١٦٦ : وإلّا لتخلّف عن إنشائه.
وجه النّظر : أن
عدم تفكيك الإيجاد عن الوجود لا فرق فيه بين الوجود الإنشائي
الصفحه ٢٠٢ : الاعتبار الوحدانيّ ، ويكون في هذا
النّظر كالمركب الخارجي.
(١٣٢) لا يخفى ان
ذلك لا يصدق مع اللحاظ الأول
الصفحه ٢٣٩ : ، وأنه طويل أو قصير أو ذو لون كذا ـ لو جرد النّظر فيه عن هذه الحيثيات
، لم يبق شيء حتى يكون الوجود مضافا