الصفحه ٢٦ : ) ان معاني الحروف مفاهيم لوحظت في الذهن آلة لملاحظة حال الغير ،
مثلا لفظة من موضوعة للابتداء الّذي لوحظ
الصفحه ٤٠ : عبارة عن ذكر اللفظ مع إرادة المعنى ، بحيث تكون الإرادة من
اللوازم العقلية للاستعمال ، فيكون مدلول اللفظ
الصفحه ٨٥ : بأن ما هو فصل حقيقة غير معلوم
وإنما جعل هذا مكان الفصل. لكونه من خواص الإنسان ، فعلى هذا لا بأس بأخذ
الصفحه ٨٧ : في الخارج ، كقيام زيد أم كان
موطنه في النّفس ، كعلمه. والمستفاد من هيئة افعل ليس حكاية عن تحقق الطلب
الصفحه ٨٨ : زيد
______________________________________________________
(الأوامر)
(٥٩) المستفاد من
المحقق
الصفحه ٩٨ : بين كونها مستعملة أو مهملة.
(ان قلت) : وان
سلّم أن المستفاد من هيئة اضرب والموضوع لها حقيقة الإرادة
الصفحه ١٠٢ : تحققها من مصلحة المراد أو مصلحة ذاتها ، فكما ان في الأولى تجب الإطاعة وتحرم
المخالفة ، كذلك في الثانية
الصفحه ١١٠ : في الشك في الكفائية والتخييرية ، بل لأن الإنسان يجد من نفسه المأخوذية
بالنسبة إلى ما سمع وعلم بتوجه
الصفحه ١١٣ : )
(مفاد هيئة افعل)
هيئة افعل تدل
بوضع المادة على الطبيعة اللابشرط من جميع الاعتبارات ، حتى الوجود والعدم
الصفحه ١١٩ :
ولازم الأول من
الأقسام المذكورة الاجزاء ، بداهة مساواة الفعل الاضطراري للفعل الاختياري في
تحصيل
الصفحه ١٢٥ : الأمر بين تقييد كل من دليلي الحكمين بالعلم والجعل ، وبين الجمع
بينهما بجعل أحدهما واقعيا والثاني ظاهريا
الصفحه ١٥٠ :
الموضوع يتوقف على الأمر ، لما أخذ فيه من خصوصية وقوعه بداعي الأمر التي لا تتحقق
الا بعد الأمر ، فالامر
الصفحه ١٥٧ :
من دون ملاحظة
تمام القيود التي يكون بها قوام المصلحة.
لأنا نقول : عرفت
أنه قد يتعلق الطلب بما
الصفحه ٢٢٠ : ).
بيان ذلك أنه لو
فرضنا عدم الفعل الّذي فرضناه علة لعدم الضد ، وعدم كل شيء من السكنات يصلح لأن
يكون علة
الصفحه ٢٢٩ :
الحالتين ، لأن هذا النحو من الاقتضاء يرجع إلى طلب الشيء مع نقيضه ، أو مع حصوله
، فظهر أن الأمر يقتضى وجود