الصفحه ١٩٣ : نشأ من الجمع بين الغرضين ، لا من جهة مدخليته في تحقق غرض الصلاة.
ولا إشكال في أن هذا القيد ليس من قبيل
الصفحه ٢٠٠ :
حكايتها عن الخارج
فالشيء ما لم يوجد في الذهن لا يعقل تعلق الأمر به (١٢٩) وهذه المقدمة في الوضوح
الصفحه ٢٢٦ : إيجاد متعلقها بعد تحقق ذلك الشيء المفروض وجوده في الخارج ،
كما في مثال أكرم زيدا ان جاءك و (أخرى) تقتضي
الصفحه ٢٢٧ :
الأول العلم بتحقق
ذلك في الزمن الآتي لا يوجب تحريك الفاعل نحو المراد ، لأن المقصود إيجاد الفعل
الصفحه ٢٥٢ :
موجودتين بوجود
واحد ، وهي الحركة الشخصية المتحققة في الدار المغصوبة ، إلا أنه ليس متعلق الأمر
الصفحه ٢٨٧ : ومرتبا على معصية النهي ، فان المحال
اجتماعهما في مرتبة واحدة. وأما في مرتبتين فلا استحالة ، كما مرّ
الصفحه ٢٩٧ :
المأمور به هل هو
مقيد شرعا بان لا يؤتى به في المحل المخصوص أولا (١٨٨).
وعلى الثاني أعنى
على
الصفحه ٣٢١ :
وكذا حمل المطلق
على المقيد في مورد نقول به ، وهو في صورة إحراز وحدة التكليف المتعلق بهما
الصفحه ١٠ : ذكرنا
، تقدر على دفع ما ربما يتوهّم من دخول بعض مسائل الأصول في الفقه كمسألة
الاستصحاب (٦) بناء على أخذه
الصفحه ١٧ : » والمحمول «حجة»
أو «ليس بحجة» وذلك خارج عن البحث عن الأدلة وأما إمكان إرجاع البحث إلى السنة حتى
يدخل في
الصفحه ٦٢ :
اللفظ هو ذوات
المعاني بأوضاع عديدة ، وليس في كل وضع تقييد المعنى بكونه مع قيد الوحدة بالوجدان
ولا
الصفحه ٨٤ :
فهم معاني الألفاظ
شيء امتن من الرجوع إلى الوجدان.
وقد استدل على
اعتبار الذات في مفهوم المشتق
الصفحه ١٠٢ :
إذا عرفت هذا
فنقول : إن المتكلم ـ بالألفاظ الدالة على الصفات الخاصة الموجودة في النّفس ـ لو
تكلم
الصفحه ١٠٨ : مئونة.
فمدفوع : بأن
الحالة النفسانيّة على ما ذكرنا أمرها دائر بين الوجود والعدم ، ولا نتعقّل فيها
الصفحه ١١٢ :
إحراز مقدمات
الحكمة. والشاهد على ذلك كله المراجعة إلى فهم العرف ، إذ لا دليل في أمثال ذلك
امتن