الصفحه ١٨٩ :
تعالى.
(لأنا نقول) فرق
بين الصفات المنتزعة من الأفعال الخارجية للمكلف في ظرف وجودها ـ كعنوان
الصفحه ٢٠٢ :
______________________________________________________
عين هذا التوجيه
من العبارتين في لسان أهل المعقول في الفرق بين المشتق ومبدأه ، فراجع.
وحاصل التوجيه
الصفحه ٢٤٩ : عند القائل
بالاجتماع ليس إلّا الوجود الذهني ، وفي الذهن وجود الغصب مباين لوجود الصلاة فيه
، وإن اتّحدا
الصفحه ٢٩١ :
فيه ، فان الجهة
المقبحة لا تؤثر في البعد ، لمعذورية المكلف ، فلا مانع من تأثير الجهة المحسنة
الصفحه ٢٩٢ :
وأما القسم الثالث
فالحق فيه بطلان العبادة (١٨٤) ، فان الجهة المقبحة مؤثرة فعلا في تبعيد العبد عن
الصفحه ٢٩٨ :
فالحق أنه لا
يقتضى الفساد مطلقا. أما في العبادات ، فلان ما يتوهم كونه مانعا عن الصحة كون
العمل
الصفحه ٣٣٧ :
على باقي الافراد
تجوزا فيه (٢١٧) بل ظهوره انعقد واستقر في الباقي من أول الأمر.
وإن كان التخصيص
الصفحه ٣٥٠ :
الاستعمال الحقيقة
عند تمييز المعنى الحقيقي من المجازي ، والشك في إرادة المعنى الحقيقي. وأما لو
الصفحه ٣٦٦ :
عمرو ، بل إنسان
أو غيره ، لا يخرجه هذا التردد عن الجزئية. وكون أحد الأشياء ثابتا في الواقع لا
دخل
الصفحه ١٠٣ :
أنه في النّفس صفة
أخرى غير الإرادة تسمى بالطلب ، فهو واضح الفساد ، ضرورة أنا إذ نطلب شيئا لم نجد
الصفحه ١١٠ : الظاهر ان نفس
الهيئة ظاهرة بالظهور اللفظي في الوجوب النفسيّ العيني التعييني بلا احتياج إلى
المقدمات
الصفحه ١٣٨ :
المطلوب ولا
بإطلاقه ، بل يعمل فيه بمقتضى الأصول العملية. وأما إذا كان القيد مما لا يتوقف
حسن
الصفحه ١٤٧ :
.................................................................................................
______________________________________________________
فيه
الصفحه ١٥١ :
وفيه ان الممتنع
بحكم العقل تعلق الأمر بشيء يعجز عن إتيانه في وقت الامتثال وأما انه يجب أن تكون
الصفحه ١٧٢ :
قبل الفجر في ليلة
رمضان ، فانهم حكموا بوجوبه قبل الفجر ، مع أنه لم يتعلق الوجوب بالصوم بعد