الصفحه ٢٣٠ :
الضد لا يوجب
التأثير في المتعلق مطلقا ، حتى يستلزم لا بدية المكلف من ترك الضد بحكم المقدمة
الصفحه ٢٧١ : ، كالصوم في يوم عاشوراء وأمثاله ـ فيشكل الأمر
فيه ، من حيث ان حمل النهي ـ فيه على بيان الكراهة الذاتيّة مع
الصفحه ٢٧٢ :
ويشكل بأن العنوان
الوجوديّ لا يمكن ان ينطبق على العدم (١٧٥) ، لأن معنى الانطباق هو الاتحاد في
الصفحه ٣٠٥ : ظهورها في ترتب التالي على
المقدم (١٩٤) واما كون المقدم من قبيل العلة المنحصرة أو جزئها المنحصر ، فلا نجزم
الصفحه ٣٣٢ : ، فتكون لفظة (كل) دالة على تمام افراد ذلك المقيد. ولذا لو
صرح بهذا القيد لم يكن تجوز أصلا ، لا في لفظ
الصفحه ٣٥٢ :
(فصل في الخطاب الشفهي)
هل الخطابات
الشفهية من قبيل (يا أيها الذين آمنوا) تختص بالمشافهين
الصفحه ٣٥٨ : ، وظهور القضية في ذلك أقوى من ظهور العام كقوله عليهالسلام (خلق الله الماء
طهورا لا ينجسه شيء) وقوله
الصفحه ٣٧١ : القيود المحتملة بالإطلاق.
بيانه أما على
طريقة المشهور فهو أن من جملة المقدمات عندهم كون المتكلم في مقام
الصفحه ١٨ : الظاهر كلامه.
والّذي يقوى في
النّظر هو : أنّ المراد بالثبوت الثبوت في مرحلة الظاهر. وبعبارة أوضح
الصفحه ٢٣ :
اللفظ والمعنى
تكون نتيجة لذلك الالتزام وليكن على ذكر منك ينفعك في بعض المباحث الآتية إن شاء
الله
الصفحه ٣٨ :
أراد المعنى
الخاصّ وتعلق غرضه بإفهام الغير ما في ضميره ، تكلم باللفظ الكذائي (٢٦) فبعد هذا
الصفحه ٤٢ : اختلف
في أن المركبات أعني القضايا التامة هل لها وضع آخر غير وضع المفردات ، أو ليس لها
وضع سوى وضع
الصفحه ٥١ :
بها القادر جالسا
، وكلاهما خلاف مذهب الصحيحي.
والّذي يمكن ان
يقال في تصوير الجامع بين الافراد
الصفحه ٥٥ : الأشياء بأجمعها حال الواحد الحقيقي ، فكما أن الواحد
الحقيقي يمكن أخذه في الموضوع له على نحو لا تنثلم
الصفحه ٦٧ :
المستفاد من علامة التثنية.
المشتق
و (منها) أنهم
اختلفوا في معاني بعض المشتقات من قبيل اسم الفاعل