الصفحه ٣٢٤ : . وحيث أن التحقيق هو الأول ، تكون القضية ظاهرة في
ارتفاع سنخ الحكم عن الجلوس في المثال (٢٠٧).
هذا وفي
الصفحه ٣٣٨ :
المخاطب موردا
للحكم في القضية بتمامه ، وإذا علمنا عدم دخول جزء منه تحت الحكم ، فمقتضى الأصل
دخول
الصفحه ٣٣٩ : ،
وبعد فرض صرف اللفظ عن هذا المعنى واستعماله في معنى آخر ، لا يعلم أن ذلك المعنى
المجازي هل هو معنى محيط
الصفحه ٣٦٥ : للأسد بشرط تعينه في الذهن على نحو الحكاية عن الخارج
، ويكون استعمال ذلك اللفظ في معناه بملاحظة القيد
الصفحه ٣٦٧ :
، ولا موطن له إلا الذهن ، ولا ينطبق على الخارج ـ مدفوع ، لما مر آنفا في علم
الجنس.
ثم إنه قد ظهر أن
الصفحه ٣٦٩ :
بصدد البيان (٢٣٩)
كما لا يخفى على المتأمل. ثم إن وجود القدر المتيقن في مقام التخاطب لا يضر بالحمل
الصفحه ١٢ : خارج عن مسائل الفقه ولا إشكال في ان تمام
مسائل الأصول من قبيل الثاني
الصفحه ٣٧ :
يلزم اتحاد الدال والمدلول (٢٥) فيخرج حينئذ من باب استعمال اللفظ.
فتحصل ان زيدا في
قولنا زيد لفظ أو
الصفحه ٣٩ :
الاسمي قيدا لها
حتى يكون مفاد قولنا زيد هو الشخص المتصف بكونه مرادا ومتعقلا في الذهن ، فهو
بمعزل
الصفحه ٤٥ :
أقول يمكن توجيه
كونه علامة بدون لزوم الدور ، بان يقال ان المراد من الاطراد حسن استعمال اللفظ في
الصفحه ٥٧ :
وأنصف ، وكذا نرى
من أنفسنا ان من صلى صلاة فاسدة لا يصح سلب معنى لفظ الصلاة عما فعله في الخارج
الصفحه ٨١ : كل منها معروضا لعرض
مضاد لعرض الآخر. والمعنى المستفاد ـ من لفظ ضارب مثلا الّذي يحمل على الذات في
الصفحه ٨٦ :
تعد القضية من
الضرورية ، وان كانت مثبتة لأمر ممكن ، تعد من الممكنة ولا شبهة في أن النسبة
التامة
الصفحه ٨٨ :
الإنشائية ، كليت
ولعل وأمثال ذلك.
والحاصل ـ في
الفرق بين الجمل الخبرية والإنشائية على ما ذهب
الصفحه ٨٩ :
في الخارج ، ضرورة
كونه معنى اللفظ المذكور ، واللفظ يحكى عن معناه بالضرورة ومع ذلك لا يكون جملة