الصفحه ٣٦٤ :
الذهن أو في
الخارج ، وكذلك المعدوم ، كما تقول الإنسان إما موجود وإما معدوم ، والموجود إما موجود
الصفحه ٣٧٠ : تمام مراده ، فيقال لو كان مراده مقصورا على المتيقن
لبينه ، لكونه في مقام البيان كما هو المفروض ، وحيث
الصفحه ٢٦ :
والحاصل انه كما
يمكن ان يكون العام وجها لملاحظة الخاصّ لمكان الاتحاد في الخارج ، كذلك يمكن ان
الصفحه ٣٢ :
في معنى الهيئة. ولا إشكال في ان تلك الحقيقة لا تتحقق الا مع وجود الطالب الخاصّ
والمطلوب منه كذلك
الصفحه ٣٦ :
.................................................................................................
______________________________________________________
وفيه
الصفحه ٥٢ :
يلتزم بالاشتغال
في موارد الشك في الجزئية أو الشرطية ، وإن بنى في الأقل والأكثر على البراءة عقلا
الصفحه ٦٩ : )
والمقصود من المضي المضي بالنسبة إلى حال الإطلاق ، حتى يشمل مثل يجيء زيد غدا ،
وقد ضرب غلامه في الساعة التي
الصفحه ٨٢ : . وهل يكون هذا المفهوم مركبا من الذات وغيرها ، كما اشتهر
في ألسنتهم : من أن معنى الضارب مثلا ذات ثبت لها
الصفحه ٩٣ :
اللفظ وما ليس علة
ذاتا لا يمكن جعله علة ، لما تقرر في محله من عدم قابلية العلية وأمثالها للجعل
الصفحه ١١٧ :
والكلام في أن
الأوامر المتعلقة بالمكلف بملاحظة العناوين الطارية (٧٤) لو أتى المكلف بمتعلقاتها
الصفحه ١٣١ : المقدور عليها عينا ، كما هو الشأن في كل
تكليف تخييري امتنع أطرافه الا واحدا ، فانه يقتضى إرادة الطرف
الصفحه ١٤٣ : امر في البين ، كما في النيابة عن الميت ، ضرورة إمكان
فعل ذلك لحصول أغراض المولى المترتبة على الفعل
الصفحه ١٤٤ : خوف مؤاخذة المولى مؤثرا فيه ، وهذا المقدار من
القرب ـ أعنى كون العبد بحيث يكون له جهة امتياز بالنسبة
الصفحه ١٧٧ : ، وان كان مقدورا بالواسطة ، توجب
التحريك نحو مقدماته. وأما في الخارج عن حيز القدرة ، فلا يمكن تحققها
الصفحه ١٧٩ : من
زيد في زمان خاص ، يجب عليه المشي في ذلك الزمان ، حتى يصير مشيه مقارنا معه. ولو
قال : (ان جاء زيد