الصفحه ٢٨٤ : رَبُّهُمْ
بِذَنْبِهِمْ فَسَوَّاها) أي سوى بلادهم بالأرض نحو : (خاوِيَةٌ عَلى
عُرُوشِها) وقيل سوى بلادهم بهم
الصفحه ٢٩٣ : ء نحو : (إِنَّ الَّذِينَ يَشْتَرُونَ بِعَهْدِ
اللهِ) ـ (لا يَشْتَرُونَ
بِآياتِ اللهِ) ـ (اشْتَرَوُا
الصفحه ٢٩٥ : من نحو : (وَجِفانٍ كَالْجَوابِ وَقُدُورٍ
راسِياتٍ) وقوله : (تَبَّتْ يَدا أَبِي
لَهَبٍ). وقال بعض
الصفحه ٢٩٨ : ) ـ (لَفِي شِقاقٍ بَعِيدٍ) ـ (وَمَنْ يُشاقِقِ
اللهَ وَرَسُولَهُ) أي صار فى شق غير شق أوليائه نحو : (مَنْ
الصفحه ٣٠١ : باسم العضو الذي يستره نحو تسمية كم القميص يدا وصدره وظهره صدرا وظهرا
ورجل السراويل رجلا ونحو ذلك
الصفحه ٣١٠ :
الصاحب إلى مسوسه نحو صاحب الجيش وإلى سائسه نحو صاحب الأمير. والمصاحبة والاصطحاب
أبلغ من الاجتماع لأجل أن
الصفحه ٣١٣ : . وقد يستعمل الصدق والكذب فى كل ما يحق ويحصل فى
الاعتقاد نحو صدق ظنى وكذب ، ويستعملان فى أفعال الجوارح
الصفحه ٣٣٢ :
والثالث : يقال فيما لا يمكن أن يكون على خلافه نحو أن يقال الجسم
الواحد لا يصح حصوله فى مكانين فى
الصفحه ٣٣٨ : فأنا ضائف وضيف.
وتستعمل الإضافة فى كلام النحويين فى اسم مجرور يضم إليه اسم قبله ، وفى كلام
بعضهم فى كل
الصفحه ٣٥٩ : بالتسخير وهو كما ذكرناه فى السجود
، وعباده بالاختيار وهى لذوى النطق وهى المأمور بها فى نحو قوله
الصفحه ٣٦٦ : للبغل ونحوه ، ومنه عدس
في الأرض وهى عدوس.
(عدل) : العدالة والمعادلة لفظ يقتضى معنى المساواة ويستعمل
الصفحه ٣٧١ :
اعتراض فى مشيه من الصعوبة ، وعرضت الشيء على البيع وعلى فلان ولفلان نحو : (ثُمَّ عَرَضَهُمْ عَلَى
الصفحه ٣٧٨ :
ليلا وسمى النار التي تبدو بالليل عشوة وعشوة كالشعلة ، عشى عن كذا نحو عمى عنه.
قال : (وَمَنْ يَعْشُ عَنْ
الصفحه ٣٨٦ : نفى شىء وهو منفى
عنه. فالأول هو المتعدى إلى مفعول واحد نحو : (لا تَعْلَمُونَهُمُ
اللهُ يَعْلَمُهُمْ
الصفحه ٤١٠ : التي تغمر صاحبها وإلى نحوه أشار بقوله : (فَأَغْشَيْناهُمْ) ونحو ذلك من
الألفاظ قال تعالى : (فَذَرْهُمْ