الصفحه ٢٠٧ : يكون وقتا بعد وقت ،
نحو : (رُبَما يَوَدُّ
الَّذِينَ كَفَرُوا).
(ربح) : الربح الزيادة الحاصلة فى
الصفحه ٢١٢ : وَأَرْجُلَكُمْ) واشتق من الرّجل رجل وراجل للماشى بالرجل ، ورجل بين
الرجلة ، فجمع الراجل رجالة ورجل نحو ركب ورجال
الصفحه ٢٣٤ : يراوغ ، وراوغ فلان فلانا وراغ فلان
إلى فلان مال نحوه لأمر يريده منه بالاحتيال ، قال : (فَراغَ إِلى
الصفحه ٢٤٢ : وزيتونة نحو : شجر وشجرة ، قال تعالى : (زَيْتُونَةٍ لا شَرْقِيَّةٍ وَلا
غَرْبِيَّةٍ) والزيت عصارة الزيتون
الصفحه ٢٤٣ : ) فقد قيل معناه قرن كل شيعة بمن شايعهم فى الجنة والنار نحو
: (احْشُرُوا الَّذِينَ
ظَلَمُوا
الصفحه ٢٤٤ : فلانا تلقيته بزورى أو قصدت زوره
نحو وجهته ، ورجل زائر وقوم زور نحو سافر وسفر ، وقد يقال رجل زور فيكون
الصفحه ٢٤٩ :
فى السموات والأرض
هل تسبح باختيار؟ والآية تقتضى ذلك بما ذكرت من الدلالة ، وسبحان أصله مصدر نحو
الصفحه ٢٥٧ : تعالى
: (فَاتَّخَذَ سَبِيلَهُ
فِي الْبَحْرِ سَرَباً) يقال سرب سربا وسروبا نحو : مر مرا ومرورا وانسرب
الصفحه ٢٥٨ :
وَحِينَ تَسْرَحُونَ) والسارح الراعي والسرح جمع كالشرب ، والتسريح فى الطلاق
نحو قوله تعالى : (أَوْ
الصفحه ٢٦٠ : واسعة وأصله من الواو ومنه قول الشاعر :
بسرو حمير أبوال البغال به
فأسرى نحو أجبل
وأتهم وقوله تعالى
الصفحه ٢٦٦ : العارض من السكر.
(سكن) : السكون ثبوت الشيء بعد تحرك ، ويستعمل فى الاستيطان نحو
: سكن فلان مكان كذا أي
الصفحه ٢٧٥ : ) فليس المراد أن يذكروا أساميها نحو اللات والعزى وإنما
المعنى إظهار تحقيق ما تدعونه إلها وأنه هل يوجد
الصفحه ٢٧٧ : والثاني مأخوذ به ،
وعلى نحو الثاني ذم الله تعالى فقال : (فِي غَمْرَةٍ ساهُونَ) ـ (عَنْ صَلاتِهِمْ
ساهُونَ
الصفحه ٢٨٠ : أمد طرفى ولا أغضها إلا
وأظن أن الساعة قد قامت» يعنى موته. ويقال عاملته مساوعة نحو معاومة ومشاهرة ،
وجا
الصفحه ٢٨٢ : للمعرفة ومعلوم أن الله تعالى يسأل عباده نحو : (وَإِذْ قالَ اللهُ يا عِيسَى ابْنَ
مَرْيَمَ) قيل إن ذلك سؤال