الصفحه ٤٧٥ : : «العمرة هى الحج الأصغر» فمن ذلك ما اعتبر فيه الزمان
فيقال فلان كبير أي مسن نحو قوله تعالى : (إِمَّا
الصفحه ٤٩٣ : معنى التمام نحو قوله تعالى : (وَلا تَبْسُطْها كُلَّ الْبَسْطِ) أي بسطا تامّا ، قال الشاعر :
ليس
الصفحه ٥٠١ : ، وكل ما أخبر الله تعالى بلفظة كيف عن نفسه فهو استخبار على طريق
التنبيه للمخاطب أو توبيخا نحو : (كَيْفَ
الصفحه ٥٢٤ : ونحو ذلك من الألفاظ ،
ويقال فى الدعاء اللهم محص عنا ذنوبنا ، أي أزل ما علق بنا من الذنوب. ومحص الثوب
الصفحه ٧ : ء بالذات وبالأمر
وبالتدبير. ويقال فى الخير وفى الشر وفى الأعيان والأعراض نحو قوله تعالى : (إِنْ أَتاكُمْ
الصفحه ١٣ :
لَهِيَ
الْحَيَوانُ) وربما ترك ذكر الدار نحو قوله : (أُولئِكَ الَّذِينَ لَيْسَ لَهُمْ فِي
الصفحه ٣٩ :
والنوع الذي فى
الوسط : الألف التي للتثنية والألف فى بعض الجموع فى نحو مسلمات ونحو مساكين.
والنوع
الصفحه ٦٠ : بَعَثْنا
فِي كُلِّ أُمَّةٍ رَسُولاً) نحو : (أَرْسَلْنا رُسُلَنا) وقوله تعالى : (ثُمَّ بَعَثْناهُمْ
الصفحه ٧٥ : أن البؤس فى
الفقر والحرب أكثر والبأس والبأساء فى النكاية نحو : (وَاللهُ أَشَدُّ
بَأْساً وَأَشَدُّ
الصفحه ٩٦ :
تجبر بعد الأكل فهو نميص
وقد يقال الجبر
تارة فى الإصلاح المجرد نحو قول على ـ رضى الله عنه ـ : يا
الصفحه ١٠٩ :
جمعهم وقوله تعالى
: (ذلِكَ يَوْمٌ
مَجْمُوعٌ لَهُ النَّاسُ) أي جمعوا فيه نحو : (يَوْمَ الْجَمْعِ
الصفحه ١٢٨ : فيه كأنه فى الأصل إزالة الحرض نحو مرضته وقذيته أي أزلت عنه المرض والقذى
وأحرضته أفسدته نحو : أقذيته
الصفحه ١٣١ : صلىاللهعليهوسلم فى الربح «اللهم لا تجعلها عذابا ولا حسبانا» وقال : (فَحاسَبْناها حِساباً شَدِيداً) إشارة إلى نحو
الصفحه ١٥٥ :
الْمَكْرُ السَّيِّئُ إِلَّا بِأَهْلِهِ) أي لا ينزل ولا يصيب ، قيل وأصله حق فقلب نحو زل وزال وقد
قرئ
الصفحه ١٧١ : الذنب خاطئة فى قوله تعالى : (وَالْمُؤْتَفِكاتُ بِالْخاطِئَةِ) أي الذنب العظيم وذلك نحو قولهم شعر شاعر