الصفحه ٧٩ : مفعولا نحو مر بزيد واستعمال باء تنبيها على أن مكانه الموافق يلزمه
فيه غضب الله فكيف غيره من الأمكنة وذلك
الصفحه ١٠٥ : .
(جسد) الجسد كالجسم لكنه أخص قال الخليل رحمهالله : لا يقال الجسد لغير الإنسان من خلق الأرض ونحوه وأيضا
الصفحه ١٢٠ : تارة نحو : أكلت السمكة حتى رأسها ورأسها
ورأسها ، وقال تعالى : (لَيَسْجُنُنَّهُ
حَتَّى حِينٍ) ـ (حَتَّى
الصفحه ١٩٣ : ) هذا بالحكم. ويعبر بالأدنى تارة عن الأصغر فيقابل بالأكثر
نحو : (وَلا أَدْنى مِنْ
ذلِكَ وَلا أَكْثَرَ
الصفحه ٢١٩ : والإرسال يقال فى الإنسان وفى الأشياء المحبوبة
والمكروهة وقد يكون ذلك بالتسخير كإرسال الريح والمطر نحو
الصفحه ٢٢٤ :
(رفت) : رفت الشيء أرفته رفتا فتته ، والرفات والفتات ما تكسر
وتفرق من التبن ونحوه ، قال تعالى
الصفحه ٢٢٥ :
المنزلة إذا
شرفتها نحو قوله : (وَرَفَعْنا
بَعْضَهُمْ فَوْقَ بَعْضٍ دَرَجاتٍ) ـ (نَرْفَعُ دَرَجاتٍ
الصفحه ٢٢٧ : ) والركبة معروفة وركبته أصبت ركبته نحو فأدته ورأسته ،
وركبته أيضا أصبته بركبتى نحو بديته وعنته أي أصبته بيدي
الصفحه ٢٣٥ : ، والأول : بالحاسة وما يجرى مجراها نحو : (لَتَرَوُنَّ
الْجَحِيمَ. ثُمَّ لَتَرَوُنَّها عَيْنَ الْيَقِينِ
الصفحه ٢٦٢ : التعب ،
يقال سغب سغبا وسغوبا وهو ساغب وسغبان نحو عطشان.
(سفر) : السفر كشف الغطاء ويختص ذلك بالأعيان
الصفحه ٢٨٧ :
ما
طابَ لَكُمْ) والثالث : من جهة الزمان كالناسخ والمنسوخ نحو : (اتَّقُوا اللهَ حَقَّ تُقاتِهِ
الصفحه ٣١١ : بِالْوادِ).
(صدد) : الصدود والصد قد يكون انصرافا عن الشيء وامتناعا نحو : (يَصُدُّونَ عَنْكَ صُدُوداً) وقد
الصفحه ٤١٦ :
الفاء
(فتح) : الفتح إزالة الإغلاق والإشكال ، وذلك ضربان ، أحدهما : يدرك
بالبصر كفتح الباب ونحوه
الصفحه ٤٤٩ :
وفى الزمان نحو
قوله تعالى : (اقْتَرَبَ لِلنَّاسِ
حِسابُهُمْ) وقوله : (وَإِنْ أَدْرِي أَقَرِيبٌ
الصفحه ٤٦٩ : أباه. وعلى هذا النحو سموا الملك بعد الملك تبعا وأصله من
الواو لقولهم فى جمعه أقوال نحو ميت وأموات