الصفحه ١٨٢ : والفرسان جميعا
وعلى ذلك قوله تعالى : (وَمِنْ رِباطِ
الْخَيْلِ) ويستعمل فى كل واحد منهما منفردا نحو ما روى
الصفحه ١٨٥ : دحض الرّجل وعلى نحوه فى وصف
المناظرة :
نظرا يزيل مواقع الأقدام
الصفحه ١٩٢ : :
وليس الرزق عن
طلب حثيث
ولكن ألق دلوك
فى الدلاء
وبهذا النحو سمى
الوسيلة المائح
الصفحه ١٩٦ : فِيها) ويقال دمت تدام ، وقيل دمت تدوم ، نحو : مت تموت ودومت
الشمس فى كبد السماء ، قال الشاعر :
والشمس
الصفحه ١٩٨ :
بناؤه بناء الأدواء نحو ذكام. وبعير مذبوب وذب جسمه هزل فصار كذباب ، أو كذباب
السيف ، والذبذبة حكاية صوت
الصفحه ١٩٩ :
الحيوان ، وذراع العامل صدر القناة ، ويقال هذا على حبل ذراعك كقولك هو فى كفك ،
وضاق بكذا ذرعى نحو ضاقت به
الصفحه ٢٠٢ : لنفسه فمحمود نحو قوله
تعالى : (أَذِلَّةٍ عَلَى
الْمُؤْمِنِينَ) وقال : (وَلَقَدْ نَصَرَكُمُ
اللهُ
الصفحه ٢٠٤ : يستعملونه استعمال الذي ، ويجعل فى الرفع ، والنصب ،
والجر ، والجمع ، والتأنيث على لفظ واحد نحو :
وبئرى ذو
الصفحه ٢٠٥ : بمنزلة الذي ، فالأول نحو قولهم : عما ذا تسأل؟ فلم تحذف الألف منه لما لم يكن
ما بنفسه للاستفهام بل كان مع
الصفحه ٢٠٨ : إشارة إلى نحو قوله : (هُوَ الَّذِي
أَنْزَلَ السَّكِينَةَ فِي قُلُوبِ الْمُؤْمِنِينَ وَأَيَّدَهُمْ
الصفحه ٢٠٩ :
أصله من المضاعف فقلب تخفيفا نحو تظنيت فى تظننت. والربا الزيادة على رأس المال
لكن خص فى الشرع بالزيادة
الصفحه ٢١٠ : ) نحو : (إِذا زُلْزِلَتِ
الْأَرْضُ زِلْزالَها) والرجرجة الاضطراب ، وكتيبة رجراجة ، وجارية رجراجة ،
وارتج
الصفحه ٢١١ : نحو قوله : (فَإِنْ رَجَعَكَ اللهُ إِلى طائِفَةٍ
مِنْهُمْ) وقوله : (إِلَى اللهِ
مَرْجِعُكُمْ) وقوله
الصفحه ٢١٣ : ) ويستعار الرجم للرمى بالظن والتوهم وللشتم والطرد نحو قوله
تعالى : (رَجْماً بِالْغَيْبِ) ، قال الشاعر
الصفحه ٢١٥ : إلى الله تعالى نحو قوله : (وَلَئِنْ رُدِدْتُ إِلى رَبِّي
لَأَجِدَنَّ خَيْراً مِنْها مُنْقَلَباً