الصفحه ١٢٣ : الْيَوْمَ
حَدِيدٌ) ويقال لسان حديد نحو لسان صارم وماض وذلك إذا كان يؤثر
تأثير الحديد. قال تعالى
الصفحه ١٢٥ : من لم يجر عليه حكم الشيء نحو (الْحُرُّ بِالْحُرِّ) والثاني من لم تتملكه الصفات الذميمة من الحرص
الصفحه ١٢٦ :
صَدْرِكَ حَرَجٌ مِنْهُ) قيل هو نهى ، وقيل هو دعاء ، وقيل هو حكم منه ، نحو : (أَلَمْ نَشْرَحْ لَكَ صَدْرَكَ
الصفحه ١٣٨ : يوقد
بالحطب الجزل كناية عن ذلك.
(حطم) : الحطم كسر الشيء مثل الهشم ونحوه ، ثم استعمل لكل كسر
متناه
الصفحه ١٤٠ : : (حفظا) أي حفظه خير من حفظ غيره. (وَعِنْدَنا كِتابٌ حَفِيظٌ) أي حافظ لأعمالهم فيكون حفيظ بمعنى حافظ نحو
الصفحه ١٤٢ :
فى صغار الأمور ، ويستعمل استعمال الواجب واللازم والجائز ، نحو : (وَكانَ حَقًّا عَلَيْنا نَصْرُ
الصفحه ١٤٤ :
هو كذا أو ليس بكذا ، قال صلىاللهعليهوسلم : «إن من الشعر لحكمة» أي قضية صادقة وذلك نحو قول لبيد
الصفحه ١٥٢ : بالذات وإما بالفكر ، وقوله عزوجل : (إِنَّهُ ظَنَّ أَنْ
لَنْ يَحُورَ) أي لن يبعث وذلك نحو قوله : (زَعَمَ
الصفحه ١٦٥ :
يعدو لخرقه.
(خزن) : الخزن حفظ الشيء فى الخزانة ثم يعبر به عن كل حفظ كحفظ
السر ونحوه وقوله تعالى
الصفحه ١٦٦ : تُخْزِنا يَوْمَ
الْقِيامَةِ) ـ (وَلِيُخْزِيَ
الْفاسِقِينَ) وقال : (وَلا تُخْزُونِ فِي
ضَيْفِي) وعلى نحو ما
الصفحه ١٦٧ : ، وجبهة
خشباء يابسة كالخشب ، ويعبر بها عمن لا يستحى ، وذلك كما يشبه بالصخر فى نحو قول
الشاعر :
والصخر هش
الصفحه ١٦٨ : نسجتها والأخصف والخصيف قيل
الأبرق من الطعام وهو لونان من الطعام وحقيقته ما جعل من اللبن ونحوه فى خصفة
الصفحه ١٦٩ : النِّساءِ) وأصل الخطبة الحالة التي عليه الإنسان إذا خطب نحو الجلسة
والقعدة ، ويقال من الخطبة خاطب وخطيب
الصفحه ١٧٥ : الحاء فسد فهو خالف أي رديء أحمق ، ويعبر عن الرديء بخلف نحو : (فَخَلَفَ مِنْ بَعْدِهِمْ خَلْفٌ
أَضاعُوا
الصفحه ١٨١ : القرآن ورد فيما يذم الشروع فيه نحو قوله تعالى : (وَلَئِنْ سَأَلْتَهُمْ لَيَقُولُنَّ
إِنَّما كُنَّا