الصفحه ٦٩ :
وَامْرَأَتِي عاقِرٌ) وفى موضع : (وَقَدْ بَلَغْتُ مِنَ
الْكِبَرِ عِتِيًّا) وذلك نحو : أدركنى الجهد وأدركت الجهد
الصفحه ٧٣ : ) قيل بيوت النبي نحو : (لا تَدْخُلُوا
بُيُوتَ النَّبِيِّ إِلَّا أَنْ يُؤْذَنَ لَكُمْ) وقيل أشير بقوله
الصفحه ٧٦ : عليهالسلام : «لا يبيعن أحدكم على بيع أخيه» أي لا يشترى على شراه ،
وأبعت الشيء عرضته للبيع نحو قول الشاعر
الصفحه ٨١ : ولتضمن الاستمرار قيل استتب لفلان كذا أي استمر ، و (تَبَّتْ يَدا أَبِي لَهَبٍ) أي استمرت فى خسرانه نحو
الصفحه ٨٢ :
واو فأبدلت نحو تراث وتجاه فمن صرفه جعل الألف زائدة لا للتأنيث ومن لم يصرفه جعل
ألفه للتأنيث قال تعالى
الصفحه ٨٤ : كذا جعلته كذا نحو تركت فلانا وحيدا
، والتركية أصله البيض المتروك فى مفازته وتسمى خودة الحديد بها
الصفحه ٨٧ : يقال بالفعل فيقال لما يخرج
من العدم إلى الوجود نحو أثبت الله كذا وتارة لما يثبت بالحكم فيقال : أثبت
الصفحه ٩٠ : ء فى الأيام جعل الألف
فيهما بدلا من الهاء نحو حسنة وحسناء فخص اللفظ باليوم وحكى ثلثت الشيء تثليثا
جعلته
الصفحه ٩١ : . وثمامة شجرة وثمت الشاة إذا رعتها نحو شجرت إذا
رعت الشجرة ثم يقال فى غيرها من النبات. وثممت الشيء جمعته
الصفحه ٩٤ : ، وثاوره واثبه ، والثور البقر الذي يثار به
الأرض فكأنه فى الأصل مصدر جعل فى موضع الفاعل نحو ضيف وطيف فى
الصفحه ٩٩ :
يصح أن يكون جمعا
نحو بكى وأن يكون مصدرا موصوفا به. والجاثية فى قوله عزوجل : (وَتَرى كُلَّ أُمَّةٍ
الصفحه ١٠١ : الخليل : يقال جذا يجذو نحو جثا يجثو إلا أن جذا أدل
على اللزوم ، يقال جذا القراد فى جنب البعير إذا شد
الصفحه ١١٤ : الذم وهو الأكثر وتارة لا على
سبيل الذم نحو : (يَحْسَبُهُمُ
الْجاهِلُ أَغْنِياءَ مِنَ التَّعَفُّفِ) أي
الصفحه ١١٥ :
الْيَوْمَ) جأر إذا أفرط فى الدعاء والتضرع تشبيها بجؤار الوحشيات
كالظباء ونحوها.
الصفحه ١١٧ : المخافة والرجاء
وجاء بكذا استحضره
نحو : (لَوْ لا جاؤُ
عَلَيْهِ بِأَرْبَعَةِ شُهَداءَ) ـ (وَجِئْتُكَ مِنْ