الصفحه ٢٠ : نحو قوله
تعالى : (أُفٍّ لَكُمْ وَلِما
تَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللهِ) وقد أفقت لكذا إذا قلت ذلك استقذارا
الصفحه ٣١ : ) وقوله تعالى : (غَيْرَ ناظِرِينَ
إِناهُ) أي وقته والإناء إذا كسر أوله قصر وإذا فتح مد نحو قول
الحطيئة :
الصفحه ٣٢ : فى معنى استبطأته واستأنيت الطعام كذلك. والإناء ما
يوضع فيه الشيء وجمعه آنية نحو كساء وأكسية والأوانى
الصفحه ٣٤ :
الغاية المرادة منه علما كان أو فعلا ، ففي العلم نحو : (وَما يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلَّا اللهُ
الصفحه ٤٠ : فى السرعة
بيد الناسجة فى نحو قول الشاعر :
فعل السريعة
بادرت حدادها
قبل المسا
الصفحه ٤١ :
بَثِّي وَحُزْنِي) أي غمى الذي يبثه عن كتمان فهو مصدر فى تقدير مفعول أو
بمعنى غمى الذي بث فكرى نحو
الصفحه ٤٥ : منه التوسع فاشتق منه البر ، أي التوسع فى فعل الخير ، وينسب ذلك إلى الله
تعالى تارة نحو : (إِنَّهُ هُوَ
الصفحه ٤٧ : يعتبر ذاته فيقال برد كذا أي اكتسب بردا وبرد الماء كذا ، أي كسبه
بردا نحو :
ستبرد أكبادا وتبكى بواكيا
الصفحه ٤٩ :
وَرَعْدٌ وَبَرْقٌ) يقال برق وأبرق وبرق ، ويقال فى كل ما يلمع نحو سيف بارق
وبرق وبرق ، يقال فى العينين إذا
الصفحه ٥١ : الَّذِينَ اتَّبَعُوا) ، والباري خص بوصف الله تعالى نحو قوله تعالى : (الْبارِئُ الْمُصَوِّرُ) وقوله تعالى
الصفحه ٥٣ : بلفظ
البشر نحو (وَهُوَ الَّذِي
خَلَقَ مِنَ الْماءِ بَشَراً) وقال عزوجل :
الصفحه ٥٧ : فابتضع وتبضع كقولك قطعته وقطعته فانقطع وتقطع ، والمبضعة
ما يبضع به نحو : المقطع وكنى بالبضع عن الفرج فقيل
الصفحه ٥٨ :
: (لِيُحِقَّ الْحَقَّ
وَيُبْطِلَ الْباطِلَ). وقد يقال فيمن يقول شيئا لا حقيقة له نحو قوله تعالى : (وَلَئِنْ
الصفحه ٦٤ :
كحامل وبقير كحكيم ، وقيل بيقور ، وقيل للذكر ثور وذلك نحو جمل وناقة ورجل وامرأة
واشتق من لفظه لفظ لفعله
الصفحه ٦٦ : بكى فعول كقولهم ساجد وسجود وراكع وركوع وقاعد وقعود
لكن قلب الواو ياء فأدغم نحو جاث وجثى وعات وعتى