الصفحه ٥٩٧ : الأمور نحو وعدت زيدا يوم الجمعة ، ومكان كذا ، وأن أفعل كذا ، فقوله
أربعين ليلة لا يجوز أن يكون المفعول
الصفحه ٥٩٩ : نهاية الزمان المفروض للعمل ولهذا لا يكاد يقال
إلا مقدرا نحو قولهم وقت كذا جعلت له وقتا ، قال تعالى
الصفحه ٦٠٠ : والشدائد نحو قوله : (إِذا وَقَعَتِ
الْواقِعَةُ. لَيْسَ لِوَقْعَتِها كاذِبَةٌ) وقال : (سَأَلَ سائِلٌ
الصفحه ٦٠٣ : ) فجعل كلهم فتنة وبعضهم عدوّا. وقيل الولد جمع ولد نحو أسد
وأسد ، ويجوز أن يكون واحدا نحو بخل وبخل وعرب
الصفحه ٦٠٧ : ذكر حيث نبه على الغض
نحو قوله : (وَقُلْنَا اهْبِطُوا
بَعْضُكُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ) ـ (فَاهْبِطْ مِنْها
الصفحه ٦٠٩ : الهادية لغيرها ، وخص ما كان دلالة بهديت وما كان إعطاء بأهديت نحو
أهديت الهدية وهديت إلى البيت إن قيل كيف
الصفحه ٦١٠ : التي هى الثواب فى الآخرة وإدخال الجنة
نحو قوله عزوجل : (كَيْفَ يَهْدِي اللهُ
قَوْماً) إلى قوله
الصفحه ٦١١ : ؛ لأنها موات من
حجارة ونحوها ، وظاهر اللفظ أنه إذا هدى اهتدى لإخراج الكلام أنها أمثالكم كما قال
تعالى
الصفحه ٦١٦ :
واستهل طلب رؤيته.
ثم قد يعبر عن الإهلال بالاستهلال نحو الإجابة والاستجابة ، والإهلال رفع الصوت
الصفحه ٦١٩ :
هادُوا) والاسم العلم قد يتصور منه معنى ما يتعاطاه المسمى به أي
المنسوب إليه ثم يشتق منه نحو قولهم
الصفحه ٦٢٠ : وجهين ، أحدهما تذلل الإنسان فى نفسه لما لا
يلحق به غضاضه فيمدح به نحو قوله : (وَعِبادُ الرَّحْمنِ
الصفحه ٦٢٦ : فيقال يومئذ نحو قوله عزوجل : (فَذلِكَ يَوْمَئِذٍ
يَوْمٌ عَسِيرٌ) وربما يعرب ويبنى ، وإذا بنى فللإضافة
الصفحه ٥ : هو نفى الولادة وتنبيه أن التبني لا يجرى مجرى النبوة
الحقيقية. وجمع الأب : آباء وأبوة ، نحو بعولة
الصفحه ٨ : للطريق المستدل به على من تقدم آثار ، نحو
قوله تعالى : (فَهُمْ عَلى
آثارِهِمْ يُهْرَعُونَ) وقوله : (هُمْ
الصفحه ١٨ : من الواو
لقولهم رجل أسوان أي حزين والأسو إصلاح الجرح وأصله إزالة الأسى نحو : كربت النخل
أزلت الكرب