الصفحه ٤٩٨ :
الاسم الذي يميز
بعده نحو : (وَكَمْ مِنْ قَرْيَةٍ
أَهْلَكْناها) ـ (وَكَمْ قَصَمْنا مِنْ
قَرْيَةٍ
الصفحه ٥٠٠ : إذا لم يكن قد فعل ، وإذا
كان معه حرف نفى يكون لما قد وقع ويكون قريبا من أن لا يكون نحو قوله تعالى
الصفحه ٥٠٦ : اللحم فضخم فهو لحيم ولاحم ، وشاحم
صار ذا لحم وشحم نحو لابن وتامر ، ولحم : ضرى باللحم ومنه باز لحم وذئب
الصفحه ٥٠٧ : ؛ لأنه يدل على ابتداء نهاية نحو أقمت
عنده من لدن طلوع الشمس إلى غروبها فيوضع لدن موضع نهاية الفعل. وقد
الصفحه ٥٢٧ : الْمَرْضى) والثاني عبارة عن الرذائل كالجهل والجبن والبخل والنفاق
وغيرها من الرذائل الخلقية نحو قوله تعالى
الصفحه ٥٣٣ : الخليل : المكان مفعل من الكون ولكثرته فى الكلام
أجرى مجرى فعال فقيل : تمكن وتمسكن نحو تمنزل.
(مكا
الصفحه ٥٣٧ : ، وتكون لاستغراق
الجنس فى النفي والاستفهام نحو قوله : (فَما مِنْكُمْ مِنْ
أَحَدٍ) والبدل نحو خذ هذا من ذلك
الصفحه ٥٥٦ : الحق ، وكل نسيان من الإنسان ذمه الله تعالى به فهو ما كان أصله عن تعمد
وما عذر فيه نحو ما روى عن النبي
الصفحه ٥٦٦ : عين ونعام عين ، ويصح
أن يكون من لفظ أنعم منه ، أي ألين وأسهل.
(نغض) : الإنغاض تحريك الرأس نحو الغير
الصفحه ٥٧٩ : الرجل فى منزله أقام فيه تشبيها بالوبر الملقى ، نحو تلبد بمكان كذا ثبت فيه
ثبوت اللبد ، ووبار قيل أرض
الصفحه ٥٨١ : الوجود فبمعنى العلم المجرد إذ كان الله منزها عن الوصف بالجوارح والآلات
نحو : (وَما وَجَدْنا
الصفحه ٥٨٤ : : «إن
روح القدس نفث فى روعى» ، وإما بالإلهام نحو : (وَأَوْحَيْنا إِلى
أُمِّ مُوسى أَنْ أَرْضِعِيهِ) وإما
الصفحه ٥٨٧ : عن ماء الفحل
عند الملاعبة وبعد البول فيقال فيه أودى نحو أمدى وأمنى. ويقال ودى وأودى ومنى
وأمنى
الصفحه ٥٩٠ : والتاء بدل من الواو نحو تيقور ؛ لأن أصله ويقور ، التاء
بدل الواو من الوقار وقد تقدم.
(وزر) : الوزر
الصفحه ٥٩٤ :
كلامه عبارة عن الكذب نحو موهه وزخرفه.
(وصب) : الوصب السقم اللازم ، وقد وصب فلان فهو وصب وأوصبه كذا
فهو