الصفحه ٤٠٩ : نحو تخضب ، وقيل : (قُلُوبُنا غُلْفٌ) هى جمع غلاف والأصل غلف بضم اللام ، وقد قرئ به نحو : كتب
، أي هى
الصفحه ٤١٤ : غيره نحو نقص ونقصه غيره ، قال تعالى : (وَغِيضَ الْماءُ) ـ (وَما تَغِيضُ
الْأَرْحامُ) أي تفسده الأرحام
الصفحه ٤١٥ : آدَمُ رَبَّهُ
فَغَوى) أي جهل ، وقيل معناه خاب نحو قول الشاعر :
ومن يغو لا يعدم على الغى لائما
وقيل
الصفحه ٤٢٦ :
نحو قوله تعالى : (وَمَنْ يُشْرِكْ
بِاللهِ فَقَدِ افْتَرى إِثْماً عَظِيماً) ـ (انْظُرْ كَيْفَ
الصفحه ٤٢٩ : الحيوان على جنس النبات ، وفضل
من حيث النوع كفضل الإنسان على غيره من الحيوان وعلى هذا النحو قوله تعالى
الصفحه ٤٣٩ : سواد الوجوه وزرقة العيون وسحبهم بالأغلال والسلاسل ونحو ذلك ، يقال : قبحه
الله عن الخير أي نحاه ، ويقال
الصفحه ٤٤٧ :
والمتكلمون
يستعملونه ، ويصفونه به ، وأكثر ما يستعمل القديم باعتبار الزمان نحو قوله تعالى
الصفحه ٤٤٨ : ء قارا أي
باردا واسم ذلك الماء القرارة والقررة. واقتر فلان اقترارا نحو تبرد وقرت عينه تقر
سرت ، قال تعالى
الصفحه ٤٥٧ :
سَماواتٍ فِي يَوْمَيْنِ) إشارة إلى إيجاده الإبداعى والفراغ منه نحو قوله تعالى : (بَدِيعُ السَّماواتِ
الصفحه ٤٥٩ : ء نحو قوله تعالى : (لَأُقَطِّعَنَّ أَيْدِيَكُمْ
وَأَرْجُلَكُمْ مِنْ خِلافٍ) وقوله : (وَالسَّارِقُ
الصفحه ٤٦٠ : المتكاسل فى
الشيء بالقاعد نحو قوله تعالى : (لا يَسْتَوِي
الْقاعِدُونَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ غَيْرُ أُولِي
الصفحه ٤٨١ : حديثا ، قال تعالى : (الَّذِينَ كَذَبُوا اللهَ وَرَسُولَهُ) ، ويتعدى إلى مفعولين نحو صدق فى قوله تعالى
الصفحه ٤٨٣ : ء
كربان أي قريب نحو قربان أي قريب من الملء ، أو من الكرب وهو عقد غليظ فى رشا
الدلو ، وقد يوصف الغم بأنه
الصفحه ٤٨٥ : الثواب والعقاب فأسلم له ، ومن أسلم كرها هو من طالع الثواب
والعقاب فأسلم رغبة ورهبة ونحو هذه الآية. وقوله
الصفحه ٤٩٥ : ما يعدونه مشقة فهو سعة فى المآل نحو قوله : (وَما جَعَلَ عَلَيْكُمْ فِي الدِّينِ مِنْ
حَرَجٍ مِلَّةَ