الصفحه ٣٦٥ : ومحصور للقليل
مقابلة لما لا يحصى كثرة نحو المشار إليه بقوله : (بِغَيْرِ حِسابٍ) ، وعلى ذلك (إِلَّا
الصفحه ٣٦٧ : ، أحدهما : يقصد من المعادى نحو : (فَإِنْ كانَ مِنْ قَوْمٍ عَدُوٍّ لَكُمْ) ـ (جَعَلْنا لِكُلِّ
نَبِيٍّ
الصفحه ٣٧٠ : تعارف النحويين بالحركات والسكنات المتعاقبة على
أواخر الكلم ، والعربي الفصيح البين من الكلام ، قال
الصفحه ٣٧٢ : آياتِها
مُعْرِضُونَ) وربما حذف (عَنْ) استغناء عنه نحو : (إِذا فَرِيقٌ
مِنْهُمْ مُعْرِضُونَ) ـ (ثُمَّ
الصفحه ٣٨٠ : كل لحم صلب فى عصب ورجل عضل مكتنز اللحم وعضلته
شددته بالعضل المتناول من الحيوان نحو عصبته وتجوز به فى
الصفحه ٣٨٥ : نحو : (وَمَثَلُ الَّذِينَ
كَفَرُوا كَمَثَلِ الَّذِي يَنْعِقُ) إلى قوله : (صُمٌّ بُكْمٌ عُمْيٌ
فَهُمْ
الصفحه ٣٨٧ : استعمل فى معنى الإعلام إذا كان فيه تكرير نحو
: (أَتُعَلِّمُونَ اللهَ
بِدِينِكُمْ) فمن التعليم قوله
الصفحه ٣٨٩ :
وصف الواصفين بل
علم العارفين. وعلى ذلك يقال تعالى نحو : (فَتَعالَى اللهُ
عَمَّا يُشْرِكُونَ
الصفحه ٣٩٠ :
بذلك لكثرتهم وعمومهم فى البلد ، وباعتبار الشمول سمى المشور العمامة فقيل تعمم
نحو تقنع وتقمص وعممته
الصفحه ٣٩٣ : فى
الاعتقاد نحو أن يقال عندى كذا ، وتارة فى الزلفى والمنزلة ، وعلى ذلك قوله : (بَلْ أَحْياءٌ عِنْدَ
الصفحه ٣٩٥ : معيبا إما بالفعل كما قال : (فَأَرَدْتُ أَنْ
أَعِيبَها) ، وإما بالقول ، وذلك إذا ذممته نحو قولك عبت فلانا
الصفحه ٤٠٢ : والغداة من أول النهار وقوبل فى القرآن الغدو
بالآصال نحو قوله : (بِالْغُدُوِّ
وَالْآصالِ) وقوبل الغداة
الصفحه ٤٠٥ :
ما يلصق به ، وقد
أغريت فلانا بكذا نحو ألهجت به ، قال : (فَأَغْرَيْنا
بَيْنَهُمُ الْعَداوَةَ
الصفحه ٤٠٦ : والتغاطش التعامي عن الشيء.
(غطا) : الغطاء ما يجعل فوق الشيء من طبق ونحوه كما أن الغشاء ما
يجعل فوق الشي
الصفحه ٤٠٧ : عنه
فى الباطن نحو : (قُلْ لِلَّذِينَ
آمَنُوا يَغْفِرُوا لِلَّذِينَ لا يَرْجُونَ أَيَّامَ اللهِ