الصفحه ٣١٨ :
، وصغيت الإناء وأصغيته وأصغيت إلى فلان ملت بسمعى نحوه قال :
(وَلِتَصْغى إِلَيْهِ
أَفْئِدَةُ الَّذِينَ لا
الصفحه ٣٢٢ : وَمَساجِدُ) وكل موضع مدح الله تعالى بفعل الصلاة أو حث عليه ذكر بلفظ
الإقامة نحو : (وَالْمُقِيمِينَ
الصَّلاةَ
الصفحه ٣٢٤ : عَلى
عَيْنِي) إشارة إلى نحو ما قال بعض الحكماء : «إن الله تعالى إذا
أحب عبدا تفقده كما يتفقد الصديق
الصفحه ٣٢٥ : أجران ، ومن اجتهد فأخطأ فله أجر» والثالث : أن يقصد صوابا فيتأتى منه خطأ
لعارض من خارج نحو من يقصد رمى
الصفحه ٣٢٧ : كقوله : بيت الله وناقة الله ونحو ذلك : (وَنَفَخْتُ فِيهِ مِنْ رُوحِي) ـ (وَيَوْمَ يُنْفَخُ
فِي الصُّورِ
الصفحه ٣٣٠ : ، والوجود والعدم كالبصر والعمى ،
والموجبة والسالبة فى الأخبار نحو كل إنسان هاهنا ، وليس كل إنسان هاهنا
الصفحه ٣٣٤ : والضعف اسم كالشيء والشيء ،
فضعف الشيء هو الذي يثنيه ، ومتى أضيف إلى عدد اقتضى ذلك العدد ومثله نحو أن يقال
الصفحه ٣٣٩ : نحو سيف قاطع ، قال : (فَطُبِعَ عَلى قُلُوبِهِمْ) ـ (كَذلِكَ يَطْبَعُ
اللهُ عَلى قُلُوبِ الَّذِينَ لا
الصفحه ٣٤٣ : والكاهن والمارد
من الجن والصارف عن طريق الخير طاغوتا ووزنه فيما قيل فعلوت نحو جبروت وملكوت ،
وقيل أصله
الصفحه ٣٤٧ : غير مصدر
كالفطور فى كونه اسما لما يفطر به ونحو ذلك الوجور والسعوط والذرور ، ويكون صفة
كالرسول ونحو ذلك
الصفحه ٣٤٨ : طورا بعد
طور أي تارة بعد تارة ، وقوله : (وَقَدْ خَلَقَكُمْ
أَطْواراً) قيل هو إشارة إلى نحو قوله تعالى
الصفحه ٣٥٠ : الآلة من المال والظهر
والنحو وكذلك قوله : (وَمَنْ لَمْ
يَسْتَطِعْ مِنْكُمْ طَوْلاً) وقوله : (لا
الصفحه ٣٥٣ : (فِي ظِلالٍ) وذلك إما جمع ظلة نحو غلبة وغلاب وحفرة وحفار ، وإما جمع
ظل نحو : (يَتَفَيَّؤُا
ظِلالُهُ
الصفحه ٣٦٠ :
ومن انتسب إلى
غيره من الذين تسموا بعبد الشمس وعبد اللات ونحو ذلك. ويقال طريق معبد أي مذلل
بالوط
الصفحه ٣٦٣ : مما يقال عنده عجبت ، أو يكون عجبت مستعارا بمعنى أنكرت نحو (أَتَعْجَبِينَ مِنْ أَمْرِ اللهِ) ـ (إِنَّ