الصفحه ٢٣٦ : والمرتئى والمروي المتفكر ، وإذا عدى رأيت بإلى اقتضى معنى
النظر المؤدى إلى الاعتبار نحو : (أَلَمْ تَرَ إِلى
الصفحه ٢٣٨ : عن ارتكاب المآثم. وقال : (وَازْدُجِرَ) أي طرد ، واستعمال الزجر فيه لصياحهم بالمطرود نحو أن يقال
عزب
الصفحه ٢٤١ : الزلفة فى منزلة العذاب كاستعمال البشارة ونحوها من الألفاظ. وقيل لمنازل
الليل زلف قال : (وَزُلَفاً مِنَ
الصفحه ٢٤٥ : زوالها
أي أذهب الله
حركتها ، والزوال التصرف وقيل هو نحو قولهم أسكت الله نأمته ، وقال الشاعر :
إذا ما
الصفحه ٢٥٢ : . (ثُمَّ فِي النَّارِ
يُسْجَرُونَ) نحو : (وَقُودُهَا النَّاسُ
وَالْحِجارَةُ) وسجرت الناقة استعارة لالتهابها
الصفحه ٢٦١ : واللصوص نحو اشتعل وناقة مسعورة نحو
موقدة ومهيجة والسعار حر النار ، وسعر الرجل أصابه حر ، قال تعالى
الصفحه ٢٦٣ : من الناس
النذل نحو الدون ، وأمرهم فى سفال.
(سفن) : السفن نحت ظاهر الشيء كسفن العود والجلد وسفن
الصفحه ٢٦٤ : النفس لنقصان العقل وفى الأمور الدنيوية
والأخروية فقيل سفه نفسه وأصله سفه نفسه فصرف عنه الفعل نحو بطر
الصفحه ٢٧٦ : لقولهم سنوات ومنه سانيت والهاء للوقف نحو كتابيه وحسابيه وقال : (أَرْبَعِينَ سَنَةً) ـ (سَبْعَ سِنِينَ
الصفحه ٢٧٨ : الكثيرة نحو قولهم عليكم بالسواد الأعظم ، والسيد المتولى للسواد أي
الجماعة الكثيرة وينسب إلى ذلك فيقال سيد
الصفحه ٢٨٥ : : أحدهما بحسب
اعتبار العقل والشرع نحو المذكور فى قوله : (مَنْ جاءَ
بِالْحَسَنَةِ فَلَهُ عَشْرُ أَمْثالِها
الصفحه ٢٨٨ :
(شجر) : الشجر من النبات ما له ساق ، يقال شجرة وشجر نحو ثمرة
وثمر (إِذْ يُبايِعُونَكَ
تَحْتَ
الصفحه ٣٠٣ : قوله : (لا يَخْفى عَلَى
اللهِ مِنْهُمْ شَيْءٌ) وقوله : (يَعْلَمُ السِّرَّ
وَأَخْفى) ونحو ذلك مما نبه
الصفحه ٣١٢ : والهوى والغضب ونحوها وقوله : (رَبِّ اشْرَحْ لِي
صَدْرِي) فسؤال لإصلاح قواه ، وكذلك قوله : (وَيَشْفِ
الصفحه ٣١٤ : صَدِيقٍ حَمِيمٍ) وذلك إشارة إلى نحو قوله : (الْأَخِلَّاءُ
يَوْمَئِذٍ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ إِلَّا