الصفحه ١٥٨ : وذلك إشارة إلى الدرين نحو :
وطال حبس بالدرين الأسود
وقيل تقديره (وَالَّذِي أَخْرَجَ الْمَرْعى) أحوى
الصفحه ١٥٩ :
الخاء
(خبت) : الخبت المطمئن من الأرض وأخبت الرجل قصد الخبت أو نزله
نحو أسهل وأنجد ، ثم استعمل
الصفحه ١٦١ : بالختم على الكتب
والأبواب نحو : (خَتَمَ اللهُ عَلى
قُلُوبِهِمْ) ـ (وَخَتَمَ عَلى
سَمْعِهِ وَقَلْبِهِ
الصفحه ١٦٤ : :
فلست بإنسى ولكن
كملأك
تنزل من جو
السماء يصوب
وتارة على الذم
نحو (إِنْ هُمْ
الصفحه ١٧٤ : فِي بُطُونِ هذِهِ
الْأَنْعامِ خالِصَةٌ لِذُكُورِنا) ويقال هذا خالص وخالصة نحو داهية ورواية ، وقوله
الصفحه ١٧٦ : خلفوا نحو : كسب واكتسب ، وقيل أوتوا فيه بشيء
خلاف ما أنزل الله ، وقوله تعالى : (لَاخْتَلَفْتُمْ فِي
الصفحه ١٧٧ : يفرى
والثاني فى الكذب
نحو قوله : (وَتَخْلُقُونَ
إِفْكاً) إن قيل قوله تعالى : (فَتَبارَكَ
الصفحه ١٧٨ : ) ، وخليت فلانا تركته فى خلاء ثم يقال لكل ترك تخلية نحو : (فَخَلُّوا سَبِيلَهُمْ) وناقة خلية مخلاة عن الحلب
الصفحه ١٨٣ : منهم. وقيل على رجل خائن ، يقال رجل
خائن وخائنة نحو راوية وداهية وقيل خائنة موضوعة موضع المصدر نحو قم
الصفحه ١٨٨ : أكثر نحو قوله تعالى : (لَوْ لا أَنْ
تَدارَكَهُ نِعْمَةٌ مِنْ رَبِّهِ) وقوله : (حَتَّى إِذَا
ادَّارَكُوا
الصفحه ٢٠٣ : فهو مستصلح للكثير فخصه بالذكر ليعم الأمرين وكثر
استعماله فى العذاب نحو : (لِيَذُوقُوا
الْعَذابَ
الصفحه ٢١٤ : نحو : رحم الله فلانا.
وإذا وصف به الباري فليس يراد به إلا الإحسان المجرد دون الرقة ، وعلى هذا روى أن
الصفحه ٢٢٠ : تعالى : (وَاقْعُدُوا لَهُمْ كُلَّ مَرْصَدٍ) والمرصاد نحوه لكن يقال للمكان الذي اختص بالترصد ، قال
تعالى
الصفحه ٢٢٩ : الأعيان كالسهم والحجر نحو : (وَما رَمَيْتَ إِذْ رَمَيْتَ وَلكِنَّ
اللهَ رَمى) ويقال فى المقال كناية عن
الصفحه ٢٣١ : كتسمية النوع باسم الجنس نحو تسمية الإنسان بالحيوان ، وجعل اسما للجزء
الذي به تحصل الحياة والتحرك واستجلاب