الصفحه ٩٣ : : (فَأَثابَهُمُ اللهُ بِما قالُوا
جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ) وقد قيل ذلك فى المكروه نحو
الصفحه ٩٥ : نحو زمن الصرام ، وبعير أجب مقطوع السنام ، وناقة جباء وذلك نحو أقطع
وقطعاء للمقطوع اليد ، ومعنى مجبوب
الصفحه ١٠٢ : وقوم جرام
وثمر جريم والجرامة رديء التمر المجروم وجعل بناؤه بناء النفاية ، وأجرم صار ذا
جرم نحو أثمر
الصفحه ١٠٧ : الفروج. وجلده ضرب جلده نحو
بطنه وظهره وضربه بالجلد نحو عصاه إذا ضربه بالعصا ، وقال تعالى
الصفحه ١١١ : ء الأدواء نحو : زكم ولقى وحم ، وقيل أصيب جنانه وقيل
حيل بين نفسه وعقله فجن عقله بذلك وقوله تعالى
الصفحه ١١٣ : جانبيها
وسمى الإثم المائل بالإنسان عن الحق جناحا ، ثم سمى كل إثم جناحا نحو قوله تعالى :
(فَلا جُناحَ
الصفحه ١١٨ : حبة قلبه نحو شعفته وكبدته وفأدته. وأحببت
فلانا جعلت قلبى معرضا لحبه لكن فى التعارف وضع محبوب موضع محب
الصفحه ١٢٤ : فى ذاته أو إحداثه عند من حصل عنده نحو : أحدثت ملكا ، قال تعالى : (ما يَأْتِيهِمْ مِنْ ذِكْرٍ مِنْ
الصفحه ١٢٩ : عليهم بحكم شرعهم ونحو قوله تعالى : (قُلْ لا أَجِدُ فِي ما أُوحِيَ إِلَيَّ
مُحَرَّماً عَلى طاعِمٍ
الصفحه ١٣٢ : اللهَ قَرْضاً حَسَناً فَيُضاعِفَهُ لَهُ أَضْعافاً كَثِيرَةً) وعلى نحو هذه الأوجه قوله تعالى
الصفحه ١٣٤ :
ونحوها ، وروى : «النساء لا يحشرن» أي لا يخرجن إلى الغزو ، ويقال ذلك فى الإنسان
وفى غيره ، يقال حشرت السنة
الصفحه ١٣٥ :
وَحَصِيدٌ) فحصيد إشارة إلى نحو ما قال : (فَقُطِعَ دابِرُ الْقَوْمِ الَّذِينَ
ظَلَمُوا وَحَبَّ الْحَصِيدِ) أي
الصفحه ١٣٩ : التراب الذي يخرج
من الحفرة نحو نقض لما ينقض والمحفار والمحفر ، والمحفرة ما يحفر به ، وسمى حافر
الفرس
الصفحه ١٤٣ : الله تعالى : (أَلَيْسَ اللهُ بِأَحْكَمِ الْحاكِمِينَ) وإذا وصف به القرآن فلتضمنه الحكمة نحو : (الم
الصفحه ١٤٦ : حلم فى نومه يحلم حلما وحلما وقيل حلما نحو ربع وتحلم واحتلم وحلمت به فى
نومى أي رأيته فى المنام ، قال