الصفحه ٣٠ : فأنث أحكامها نحو اليد والأذن والخصية سميت الخصية
لتأنيث لفظ الأنثيين ، وكذلك الأذن ، قال الشاعر :
وما
الصفحه ٤٦ : من عادل. والبر
معروف وتسميته بذلك لكونه أوسع ما يحتاج إليه فى الغذاء ، والبرير خص بثمر الأراك
ونحو
الصفحه ٤٨ : فعولا فى معنى فاعل وتارة
فى معنى مفعول نحو ماء برود وثغر برود وكقولهم للكحل برود وبردت الحديد سحلته من
الصفحه ٥٠ : نحو حضرة وحضار ، وجعل على بناء المفعول ، نحو : ضحكة وهزأة.
الصفحه ٥٤ : وإجلال وأنه أشرف وأكرم من أن يكون جوهره جوهر
البشر. وبشرت الأديم أصبت بشرته نحو أنفت ورجلت ، ومنه بشر
الصفحه ٦١ : بعضت كذا جعلته أبعاضا نحو جزأته قال أبو عبيدة : (وَلِأُبَيِّنَ لَكُمْ بَعْضَ الَّذِي
تَخْتَلِفُونَ
الصفحه ٦٢ : بعولة نحو فحل وفحولة قال تعالى (وَبُعُولَتُهُنَّ أَحَقُّ بِرَدِّهِنَ) ولما تصور من الرجل الاستعلاء على
الصفحه ٦٥ : عن مجاهد وجعله نحو سبد رأسه وسمده ، وضربة
لازب ولازم فى كون الباء بدلا من الميم ، قال عزوجل : (إِنَّ
الصفحه ٦٧ : ارتكبوه. والضرب الثاني من بل هو أن يكون مبينا
للحكم الأول وزائدا عليه بما بعد بل نحو قوله تعالى : (بَلْ
الصفحه ٦٨ : ) ـ (أَيْمانٌ عَلَيْنا
بالِغَةٌ) أي منتهية فى التوكيد. والبلاغ التبليغ نحو قوله عزوجل : (هذا بَلاغٌ لِلنَّاسِ
الصفحه ٧١ :
بعضهم : بنيان جمع
بنيانة فهو مثل شعير وشعيرة وتمر وتمرة ونخل ونخلة ، وهذا النحو من الجمع يصح
الصفحه ٧٢ : نحو قوله عزوجل : (ثُمَّ نَبْتَهِلْ
فَنَجْعَلْ لَعْنَتَ اللهِ عَلَى الْكاذِبِينَ) ومن فسر الابتهال
الصفحه ٨٠ : : (وَكَفى بِاللهِ) فقيل كفى الله شهيدا نحو : (وَكَفَى اللهُ
الْمُؤْمِنِينَ الْقِتالَ) الباء زائدة ولو كان
الصفحه ٨٥ : : هى تفعل نحو : تتفل وليس فى كلامهم تفعل اسما
وعند البصريين وروى هى فوعل نحو حوقل قال تعالى : (إِنَّا
الصفحه ٨٩ : على ما يوزن به أو
يقدر به يقال هو ثقيل وأصله فى الأجسام ثم يقال فى المعاني نحو : أثقله الغرم
والوزر