الصفحه ٥٣٩ : والحيوانات والنبات نحو قوله : (يُحْيِ الْأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِها) ـ (أَحْيَيْنا بِهِ
بَلْدَةً مَيْتاً) الثاني
الصفحه ٥٦٨ : الشيء مضى ونفد ، ينفق إما بالبيع نحو نفق البيع
نفاقا ومنه نفاق الأيم ، ونفق القوم إذا نفق سوقهم. وإما
الصفحه ٥٨٠ : محال نحو وجود الواحد مع وجود
الاثنين فإنه محال أن يرتفع الواحد مع حصول الاثنين. الثاني : يقال فى الذي
الصفحه ٥٨٢ : هذا النحو قوله : (فَإِنْ حَاجُّوكَ فَقُلْ
أَسْلَمْتُ وَجْهِيَ لِلَّهِ) وقوله : (وَمَنْ يُسْلِمْ
الصفحه ٥٨٦ :
لثبوته فى مكانه فتصور منه معنى المودة والملازمة.
(ودع) : الدعة الخفض يقال ودعت كذا أدعه ودعا نحو تركته
الصفحه ٥٨٩ :
أَحَدَكُمْ بِوَرِقِكُمْ هذِهِ) وقرئ : (بورقكم وبورقكم) ، ويقال ورق وورق ، نحو كبد وكبد.
(ورى) : يقال واريت
الصفحه ٥٩٥ : ، وموصل البعير كل
موضعين حصل بينهما وصلة نحو ما بين العجز والفخذ ، وقوله : (وَلا وَصِيلَةٍ) وهو أن أحدهم
الصفحه ٦١٢ : قد خص الله عزوجل لفظة الهدى بما تولاه وأعطاه واختص هو به دون ما هو إلى
الإنسان نحو قوله تعالى
الصفحه ٦٢١ : ، يقال هاؤم
وهاؤما وهاؤموا وفيه لغة أخرى : هاء وهاءا ، وهاءوا ، وهائى ، وهأن ، نحو خفن وقيل
هاك ، ثم يثنى
الصفحه ٦٢٢ : اليتيمة.
(يد) : اليد الجارحة ، أصله يدى لقولهم فى جمعه أيد ويدى. وأفعل
فى جمع فعل أكثر نحو أفلس وأكلب
الصفحه ١٠ :
والجزاء يقال فيما
كان عن عقد وغير عقد ويقال فى النافع والضار نحو قوله : (وَجَزاهُمْ بِما صَبَرُوا
الصفحه ١٥ : : (فَآذُوهُما) إشارة إلى الضرب ، ونحو ذلك فى سورة التوبة (وَمِنْهُمُ الَّذِينَ يُؤْذُونَ
النَّبِيَّ وَيَقُولُونَ
الصفحه ٢٤ : فجعلها أما له ، قال وهو نحو : (مَأْواكُمُ النَّارُ) وسمى الله تعالى أزواج النبي صلىاللهعليهوسلم أمهات
الصفحه ٢٧ : عبيدة :
قد يقال أمرت بالتخفيف نحو : خير المال مهرة مأمورة وسكة مأبورة ، وفعله أمرت.
وقرئ : أمرنا ، أي
الصفحه ٢٨ : وَلَهُمْ عَذابٌ عَظِيمٌ) وهذا كما يقال إيمانه الكفر وتحيته الضرب ونحو ذلك. وجعل
النبي عليه الصلاة والسلام