الصفحه ٤١٨ :
عَلَيْها) الآية وتارة يسمون ما يحصل عنه العذاب فيستعمل فيه نحو
قوله تعالى : (أَلا فِي الْفِتْنَةِ
سَقَطُوا
الصفحه ٤٤١ :
اللهُ) والتقبل قبول الشيء على وجه يقتضى ثوابا كالهدية ونحوها ،
قال تعالى : (أُولئِكَ الَّذِينَ
الصفحه ٤٤٣ : ، وقد : حرف يختص بالفعل والنحويون يقولون هو
للتوقع وحقيقته أنه إذا دخل على فعل ماض فإنما يدخل على كل فعل
الصفحه ٤٥٥ : صلىاللهعليهوسلم عن تقصيص القبور.
(قصد) : القصد استقامة الطريق ، يقال قصدت قصده أي نحوت نحوه ،
ومنه الاقتصاد
الصفحه ٤٦٢ : ، وعلى ذلك قوله تعالى : (قُلْ مَتاعُ الدُّنْيا قَلِيلٌ) وقليل يعبر به عن النفي نحو قلما يفعل فلان كذا
الصفحه ٤٧٠ : نحو قوم عدى ومكان سوى ولحم رذى وماء روى ، وعلى هذا قوله تعالى
: (ذلِكَ الدِّينُ
الْقَيِّمُ) وقوله
الصفحه ٤٧٤ : ) والكبكبة تدهور الشيء فى هوة ، قال : (فَكُبْكِبُوا فِيها هُمْ وَالْغاوُونَ) يقال كب وكبكب نحو كف وكفكف وصبر
الصفحه ٤٧٩ : تقتضى الحكمة إيجاده
ويزيل ما تقتضى الحكمة إزالته ، ودل قوله : (لِكُلِّ أَجَلٍ
كِتابٌ) على نحو ما دل عليه
الصفحه ٤٨٦ : تعالى : (أَنَّما أَمْوالُكُمْ وَأَوْلادُكُمْ
فِتْنَةٌ) ونحو ذلك.
(كسف) : كسوف الشمس والقمر استتارهما
الصفحه ٤٩٧ : نحو قوله : (يَسْئَلُكَ أَهْلُ الْكِتابِ) إلى قوله : (أَرِنَا اللهَ
جَهْرَةً).
(كلا) : كلا ردع وزجر
الصفحه ٥٠٢ : جوهر إلى ما هو دونه وكثير من المتكلمين يستعملونه فى معنى الإبداع.
وكينونة عند بعض النحويين فعلولة وأصله
الصفحه ٥٠٩ : مجرى اللغا وهو صوت العصافير ونحوها من الطيور ، قال أبو عبيدة : لغو
ولغا نحو عيب وعاب وأنشدهم :
عن
الصفحه ٥١٣ : نحو : (أَلَمْ نُرَبِّكَ
فِينا وَلِيداً) ـ (أَلَمْ يَجِدْكَ
يَتِيماً فَآوى).
(لما) : يستعمل على وجهين
الصفحه ٥٢٢ : فى شىء يشبه قولا فى شىء آخر بينهما
مشابهة ليبين أحدهما الآخر ويصوره نحو قولهم الصيف ضيعت اللبن ، فإن
الصفحه ٥٣٥ : ، وأما الملك فالنحويون جعلوه من لفظ الملائكة ، وجعل الميم فيه
زائدة. وقال بعض المحققين هو من الملك ، قال