الصفحه ٦١١ :
الصِّراطَ الْمُسْتَقِيمَ) فذلك إشارة إلى ما عرف من طريق الخير والشر وطريق الثواب
والعقاب بالعقل والشرع. وكذا
الصفحه ٤٧١ : المحق نحو
قوله تعالى : (اهْدِنَا الصِّراطَ
الْمُسْتَقِيمَ) ـ (وَأَنَّ هذا صِراطِي
مُسْتَقِيماً) ـ (إِنَّ
الصفحه ٦١٠ :
يَشاءُ
إِلى صِراطٍ مُسْتَقِيمٍ) ، الرابع : الهداية فى الآخرة إلى الجنة المعنى بقوله
الصفحه ٩٨ : رَبُّهُ
فَجَعَلَهُ مِنَ الصَّالِحِينَ) ـ (وَاجْتَبَيْناهُمْ
وَهَدَيْناهُمْ إِلى صِراطٍ مُسْتَقِيمٍ) وقوله
الصفحه ٦١٢ :
تعالى : (اهْدِنَا الصِّراطَ الْمُسْتَقِيمَ) ـ (وَلَهَدَيْناهُمْ
صِراطاً مُسْتَقِيماً) فقد قيل عنى
الصفحه ٣١٦ : وأصرم ساءت حاله.
(صرط) : الصراط الطريق المستقيم ، قال : (وَأَنَّ هذا صِراطِي مُسْتَقِيماً) ويقال له
الصفحه ٣٣٥ : وبالسلاح ونحوهما.
(ضل) : الضلال العدول عن الطريق المستقيم ويضاده الهداية ، قال
تعالى : (فَمَنِ اهْتَدى
الصفحه ٢٥٨ : قال : (وَقَدِّرْ فِي
السَّرْدِ) ويقال سرد وزرد والسراد والزراد نحو سراط وصراط وزراط
والمسرد المثقب
الصفحه ٢٨٤ :
والكيفية ، قال تعالى : (ثَلاثَ لَيالٍ
سَوِيًّا) وقال تعالى : (مَنْ أَصْحابُ
الصِّراطِ السَّوِيِ) ورجل سوى
الصفحه ٣٤٠ :
الصراط إلى حين المستقر فى إحدى الدارين. وقيل لكل جماعة متطابقة هم فى أم طبق ،
وقيل الناس طبقات ، وطابقته
الصفحه ٥٧١ : كَيْفَ كانَ عاقِبَةُ الْمُكَذِّبِينَ).
(نكب) : نكب عن كذا أي مال. قال تعالى : (عَنِ الصِّراطِ
الصفحه ٥٩٦ : : (لِمِيقاتِ يَوْمٍ
مَعْلُومٍ) ومن الإيعاد قوله : (وَلا تَقْعُدُوا
بِكُلِّ صِراطٍ تُوعِدُونَ وَتَصُدُّونَ عَنْ
الصفحه ٦٠٩ : جعلت الهداية دلالة بلطف وقد قال الله
تعالى : (فَاهْدُوهُمْ إِلى
صِراطِ الْجَحِيمِ) ـ (وَيَهْدِيهِ إِلى
الصفحه ٢٥ : المحفوظ ، والأم القصد المستقيم
وهو التوجه نحو مقصود وعلى ذلك (آمِّينَ الْبَيْتَ
الْحَرامَ) وقولهم أمه شجه
الصفحه ١٢١ : العمرة الحج الأصغر. والحجة الدلالة
المبينة للمحجة أي المقصد المستقيم والذي يقتضى صحة أحد النقيضين ، قال