الصفحه ٢٨٣ : ء عدونا
واستوى يقال على
وجهين ، أحدهما : يسند إليه فاعلان فصاعدا نحو استوى زيد وعمرو فى كذا أي تساويا
الصفحه ٤٦٨ : ما فى اعتقادهم قولا الثالث : للاعتقاد نحو فلان يقول
بقول أبى حنيفة. الرابع : يقال للدلالة على الشي
الصفحه ٦٠ : بَعَثْنا
فِي كُلِّ أُمَّةٍ رَسُولاً) نحو : (أَرْسَلْنا رُسُلَنا) وقوله تعالى : (ثُمَّ بَعَثْناهُمْ
الصفحه ٢٥٠ : الوضوء وإسباغ النعم قال : (وَأَسْبَغَ عَلَيْكُمْ نِعَمَهُ).
(سبق) : أصل السبق التقدم فى السير نحو
الصفحه ٦٣ : الحق. وأما
الابتغاء فقد خص بالاجتهاد فى الطلب فمتى كان الطلب لشىء محمود فالابتغاء فيه
محمود نحو
الصفحه ٩٢ : والولد يقال له ثنى وحلف يمينا فيها ثنى وثنوى وثنية ومثنوية ويقال للاوى
الشيء قد ثناه نحو قوله تعالى
الصفحه ٣١٣ : . وقد يستعمل الصدق والكذب فى كل ما يحق ويحصل فى
الاعتقاد نحو صدق ظنى وكذب ، ويستعملان فى أفعال الجوارح
الصفحه ٢٦٦ : العارض من السكر.
(سكن) : السكون ثبوت الشيء بعد تحرك ، ويستعمل فى الاستيطان نحو
: سكن فلان مكان كذا أي
الصفحه ١٦٣ : وامرأة خرباء نحو أقطع وقطعاء ثم
شبه به الخرق فى أذن المزادة فقيل خربة المزادة ، واستعارة ذلك كاستعارة
الصفحه ٢٥٨ :
وَحِينَ تَسْرَحُونَ) والسارح الراعي والسرح جمع كالشرب ، والتسريح فى الطلاق
نحو قوله تعالى : (أَوْ
الصفحه ٥٥٣ :
أسبابه والهداية
إليه كإنزال الحديد واللباس ، ونحو ذلك ، قال : (الْحَمْدُ لِلَّهِ
الَّذِي أَنْزَلَ
الصفحه ٣٨٧ : استعمل فى معنى الإعلام إذا كان فيه تكرير نحو
: (أَتُعَلِّمُونَ اللهَ
بِدِينِكُمْ) فمن التعليم قوله
الصفحه ١٧٧ : يفرى
والثاني فى الكذب
نحو قوله : (وَتَخْلُقُونَ
إِفْكاً) إن قيل قوله تعالى : (فَتَبارَكَ
الصفحه ٣٣٠ : ، والوجود والعدم كالبصر والعمى ،
والموجبة والسالبة فى الأخبار نحو كل إنسان هاهنا ، وليس كل إنسان هاهنا
الصفحه ٣٧٠ : للضبع عرجاء
لكونها فى خلقتها ذات عرج وتعارج نحو تضالع ومنه استعير.
عرج قليلا عن مدى غلوائكا
أي أحبسه