الصفحه ٣٦٨ : المعصية طريق المخبتين. وقد عدا طوره تجاوزه وتعدى
إلى غيره ومنه التعدي فى الفعل. وتعدية الفعل فى النحو هو
الصفحه ١٦٧ : ، وجبهة
خشباء يابسة كالخشب ، ويعبر بها عمن لا يستحى ، وذلك كما يشبه بالصخر فى نحو قول
الشاعر :
والصخر هش
الصفحه ٢٢٣ : الرغبة عنه والزهد فيه نحو
قوله تعالى : (وَمَنْ يَرْغَبُ عَنْ
مِلَّةِ إِبْراهِيمَ) ـ (أَراغِبٌ أَنْتَ عَنْ
الصفحه ٢١ : أي
شيئا يؤكل وعبر بالأكل عن إنفاق المال لما كان الأكل أعظم ما يحتاج فيه إلى المال
نحو قوله تعالى
الصفحه ٢١٩ : والإرسال يقال فى الإنسان وفى الأشياء المحبوبة
والمكروهة وقد يكون ذلك بالتسخير كإرسال الريح والمطر نحو
الصفحه ٤١٦ :
الفاء
(فتح) : الفتح إزالة الإغلاق والإشكال ، وذلك ضربان ، أحدهما : يدرك
بالبصر كفتح الباب ونحوه
الصفحه ٥٢٣ : الهداية
والمعاون فاضاعه ولم يتوصل به إلى ما رشح له من نعيم الأبد بمن استوقد نارا فى
ظلمة ، فلما أضاءت له
الصفحه ٥١٩ : فى الملك وثبت وهذا لما
لم يحصل بعد ولكن هو فى حكم الحاصل من حيثما قد استحق. وقال بعض النحويين : اللام
الصفحه ٣٨٣ : فى العقوبة نحو : (ثُمَّ كانَ عاقِبَةَ الَّذِينَ أَساؤُا) وقوله تعالى : (فَكانَ عاقِبَتَهُما
أَنَّهُما
الصفحه ٤٣٧ :
(فوق) : فوق يستعمل فى الزمان والمكان والجسم والعدد والمنزلة
وذلك أضرب ، الأول باعتبار العلو نحو
الصفحه ٥٠١ : لازم له ، قليل الانفكاك منه نحو قوله فى الإنسان : (وَكانَ الْإِنْسانُ كَفُوراً) ـ (وَكانَ الْإِنْسانُ
الصفحه ١١ : الناطقين ، ويتناول القليل والكثير على طريق الاجتماع والافتراق نحو : ما فى
الدار أحد ، أي واحد ، ولا اثنان
الصفحه ٢٢٧ : نحو قوله تعالى : (ارْكُضْ بِرِجْلِكَ) وقوله : (لا تَرْكُضُوا
وَارْجِعُوا إِلى ما أُتْرِفْتُمْ فِيهِ
الصفحه ٣١١ : ) والمصدر فى الحقيقة صدر عن الماء ولموضع المصدر ولزمانه ،
وقد يقال فى تعارف النحويين للفظ الذي روعى فيه صدور
الصفحه ١٥٥ : خفية من الناس إلى ما فيه حكمة ، وعلى هذا
النحو وصف بالمكر والكيد لا على الوجه المذموم ، تعالى الله عن