الصفحه ٩٣ : : (فَأَثابَهُمُ اللهُ بِما قالُوا
جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ) وقد قيل ذلك فى المكروه نحو
الصفحه ١١٨ : حبة قلبه نحو شعفته وكبدته وفأدته. وأحببت
فلانا جعلت قلبى معرضا لحبه لكن فى التعارف وضع محبوب موضع محب
الصفحه ٦١ : يبينه ، ألا
ترى أنه كيف أحال معرفته على العقول فى نحو قوله : (قُلِ انْظُرُوا ما ذا
فِي السَّماواتِ
الصفحه ٢٠٣ : فهو مستصلح للكثير فخصه بالذكر ليعم الأمرين وكثر
استعماله فى العذاب نحو : (لِيَذُوقُوا
الْعَذابَ
الصفحه ٥٥٦ : الحق ، وكل نسيان من الإنسان ذمه الله تعالى به فهو ما كان أصله عن تعمد
وما عذر فيه نحو ما روى عن النبي
الصفحه ٦٢ : مستعل على غيره فسمى العرب معبودهم الذي
يتقربون به إلى الله بعلا لاعتقادهم ذلك فيه فى نحو قوله تعالى
الصفحه ٢٤١ : الزلفة فى منزلة العذاب كاستعمال البشارة ونحوها من الألفاظ. وقيل لمنازل
الليل زلف قال : (وَزُلَفاً مِنَ
الصفحه ٧٥ : أن البؤس فى
الفقر والحرب أكثر والبأس والبأساء فى النكاية نحو : (وَاللهُ أَشَدُّ
بَأْساً وَأَشَدُّ
الصفحه ٤٧٩ : : (ذلِكَ قَوْلُهُمْ
بِأَفْواهِهِمْ) والاكتتاب متعارف فى المختلق نحو قوله : (أَساطِيرُ الْأَوَّلِينَ
الصفحه ٢٥٢ : . (ثُمَّ فِي النَّارِ
يُسْجَرُونَ) نحو : (وَقُودُهَا النَّاسُ
وَالْحِجارَةُ) وسجرت الناقة استعارة لالتهابها
الصفحه ٤٠٧ : عنه
فى الباطن نحو : (قُلْ لِلَّذِينَ
آمَنُوا يَغْفِرُوا لِلَّذِينَ لا يَرْجُونَ أَيَّامَ اللهِ
الصفحه ٨٦ : ، ومفازة تيهاء تحير سالكوها.
(التاءات) : التاء فى أول الكلمة للقسم نحو : (تَاللهِ لَأَكِيدَنَّ
الصفحه ١٨١ : القرآن ورد فيما يذم الشروع فيه نحو قوله تعالى : (وَلَئِنْ سَأَلْتَهُمْ لَيَقُولُنَّ
إِنَّما كُنَّا
الصفحه ٢٩٢ : وأشركتك فى أمرى» أي جعلتك بحيث تذكر معى ، وأمرت بطاعتك مع طاعتى
فى نحو : (أَطِيعُوا اللهَ
وَأَطِيعُوا
الصفحه ٤٠ : فى السرعة
بيد الناسجة فى نحو قول الشاعر :
فعل السريعة
بادرت حدادها
قبل المسا