الصفحه ٥٨٨ : يقتنون المال ويملكونه
، ألا ترى أنه قال عليه الصلاة والسلام «إنا معاشر الأنبياء لا نورث ، ما تركناه
صدقة
الصفحه ٣٧٧ : : (وَعاشِرُوهُنَّ
بِالْمَعْرُوفِ) والعشير المعاشر قريبا كان أو معارف.
(عشا) : العشى من زوال الشمس إلى الصباح قال
الصفحه ٢٧ : صحيحة. ووجه ذلك أن أولى الأمر
الذين بهم يرتدع على الناس أربعة : الأنبياء وحكمهم على ظاهر العامة والخاصة
الصفحه ١٤٤ :
إشارة إلى أبعادها التي تختص بأولى العزم من الرسل ويكون سائر الأنبياء تبعا لهم
فى ذلك. وقوله عزوجل
الصفحه ٢١٩ :
الأنبياء. فمن
الملائكة قوله تعالى : (إِنَّهُ لَقَوْلُ
رَسُولٍ كَرِيمٍ) ، وقوله : (إِنَّا رُسُلُ
الصفحه ٤٠ : النبي عليه الصلاة والسلام ، فكيف هو وقد رفع الله عزوجل ذكره وجعله خاتم الأنبياء عليه وعليهم أفضل الصلاة
الصفحه ٥٤ :
(إِنِّي خالِقٌ
بَشَراً مِنْ طِينٍ) ولما أراد الكفار الغض من الأنبياء اعتبروا ذلك فقالوا : (إِنْ
الصفحه ٦٨ : ) أي إن لم تبلغ هذا أو شيئا مما حملت تكن فى حكم من لم يبلغ
شيئا من رسالته وذلك أن حكم الأنبيا
الصفحه ٩٨ : ، واجتباء الله العبد تخصيصه إياه بفيض إلهى يتحصل له منه أنواع من
النعم بلا سعى من العبد وذلك للأنبياء وبعض
الصفحه ١٨٢ : الأنبياء عليهمالسلام من أن يشفقوا عليها. والخيفة الحالة التي عليها الإنسان من
الخوف ، قال تعالى
الصفحه ٢١٥ : أيديهم فى أفواه الأنبياء فأسكتوهم ، واستعمال الرد فى
ذلك تنبيها أنهم فعلوا ذلك مرة بعد أخرى. وقوله تعالى
الصفحه ٢٤٠ : الخلق لا بالتعلم والممارسة بل بتوفيق إلهى كما
يكون كل الأنبياء والرسل. ويجوز أن يكون تسميته بالمزكى لما
الصفحه ٢٧١ : له وقوله : (يَحْكُمُ بِهَا النَّبِيُّونَ الَّذِينَ
أَسْلَمُوا) أي الذين انقادوا من الأنبياء الذين
الصفحه ٣١٣ :
وَالصِّدِّيقِينَ وَالشُّهَداءِ) فالصديقون هم قوم دوين الأنبياء فى الفضيلة على ما بينت فى
الذريعة إلى مكارم الشريعة
الصفحه ٣٣٥ : إلى الأنبياء وإلى الكفار ، وإن كان بين الضلالين بون بعيد ، ألا ترى أنه
قال فى النبي صلىاللهعليهوسلم