الصفحه ٣٩٦ : من الكفارة ما بينه تعالى فى هذا المكان. وقوله : (ثُمَّ يَعُودُونَ لِما قالُوا) يحمل على فعل ما حلف له
الصفحه ٤١٣ :
مِنْ
عَدُوِّهِ) وقوله تعالى : (وَإِنْ يَسْتَغِيثُوا
يُغاثُوا بِماءٍ كَالْمُهْلِ) فإنه يصح أن يكون
الصفحه ٤٢٣ : نفسه نحو قوله تعالى : (ما كانَ عَلَى النَّبِيِّ مِنْ حَرَجٍ
فِيما فَرَضَ اللهُ لَهُ) وقوله : (قَدْ
الصفحه ٤٢٩ : الحيوان على جنس النبات ، وفضل
من حيث النوع كفضل الإنسان على غيره من الحيوان وعلى هذا النحو قوله تعالى
الصفحه ٤٣٧ : قوله تعالى : (وَرَفَعْنا
فَوْقَكُمُ الطُّورَ) ـ (مِنْ فَوْقِهِمْ
ظُلَلٌ مِنَ النَّارِ) ـ (وَجَعَلَ
الصفحه ٤٦١ : ء.
(قعر) : قعر الشيء نهاية أسفله. وقوله تعالى : (كَأَنَّهُمْ أَعْجازُ نَخْلٍ مُنْقَعِرٍ) أي ذاهب فى قعر
الصفحه ٤٨١ :
الجمّار الكثير
وقد حكى بتسكين الثاء ، وروى : «لا قطع فى ثمر ولا كثر» وقوله تعالى : (إِنَّا
الصفحه ٥١٢ : بِما
نَسِيتُمْ لِقاءَ يَوْمِكُمْ هذا) أي نسيتم القيامة والبعث والنشور ، وقوله تعالى : (يَوْمَ التَّلاقِ
الصفحه ٥٥٣ :
مِنْ فَضْلِهِ عَلى مَنْ يَشاءُ مِنْ عِبادِهِ) ومن إنزال العذاب قوله : (إِنَّا مُنْزِلُونَ
عَلى أَهْلِ
الصفحه ٥٧٤ : به البيات فى قوله : (قُلْ أَرَأَيْتُمْ
إِنْ أَتاكُمْ عَذابُهُ بَياتاً أَوْ نَهاراً) ورجل نهر صاحب
الصفحه ٦٠٥ : لفظا أو تقديرا اقتضى معنى الإعراض وترك قربه
، فمن الأول قوله تعالى : (وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ
مِنْكُمْ
الصفحه ٦٠٧ : ذكر حيث نبه على الغض
نحو قوله : (وَقُلْنَا اهْبِطُوا
بَعْضُكُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ) ـ (فَاهْبِطْ مِنْها
الصفحه ٦١٠ : : (سَيَهْدِيهِمْ وَيُصْلِحُ بالَهُمْ) ـ (وَنَزَعْنا ما فِي
صُدُورِهِمْ مِنْ غِلٍ) إلى قوله : (الْحَمْدُ لِلَّهِ
الصفحه ٦١١ :
يَسْتَطِيعُونَ) وقوله عزوجل : (إِنَّا هَدَيْناهُ
السَّبِيلَ) ـ (وَهَدَيْناهُ
النَّجْدَيْنِ) ـ (وَهَدَيْناهُمَا
الصفحه ٦١٦ :
عند رؤية الهلال ثم استعمل لكل صوت وبه شبه إهلال الصبى ، وقوله : (وَما أُهِلَّ بِهِ لِغَيْرِ اللهِ) أي