الصفحه ٦٨ : الخلق وقوله تعالى : (وَالْبَلَدُ الطَّيِّبُ يَخْرُجُ
نَباتُهُ بِإِذْنِ رَبِّهِ وَالَّذِي خَبُثَ لا
الصفحه ٩٦ :
تجبر بعد الأكل فهو نميص
وقد يقال الجبر
تارة فى الإصلاح المجرد نحو قول على ـ رضى الله عنه ـ : يا
الصفحه ١٠٣ :
وإنما ذلك إشارة إلى الصوت لا إلى الحلق نفسه ، وقوله عزوجل : (لا جَرَمَ) قيل إن «لا» يتناول محذوفا نحو
الصفحه ١٣٣ :
اللهُ أَعْمالَهُمْ حَسَراتٍ عَلَيْهِمْ) وقوله تعالى : (يا حَسْرَةً عَلَى
الْعِبادِ) وقوله تعالى فى وصف
الصفحه ١٥٦ : ويتخصص
بالمضاف إليه نحو قوله تعالى : (وَلاتَ حِينَ مَناصٍ) ومن قال حين فيأتى على أوجه : للأجل نحو
الصفحه ١٦١ : انتهيت إلى آخره فقوله : (خَتَمَ اللهُ عَلى قُلُوبِهِمْ) وقوله تعالى : (قُلْ أَرَأَيْتُمْ
إِنْ أَخَذَ
الصفحه ٢١٧ : يَأْتِيَ أَحَدَكُمُ الْمَوْتُ) أي من المال والجاه والعلم وكذلك قوله : (وَمِمَّا رَزَقْناهُمْ يُنْفِقُونَ
الصفحه ٢٣١ : المنافع واستدفاع المضار وهو المذكور فى
قوله : (وَيَسْئَلُونَكَ عَنِ
الرُّوحِ قُلِ الرُّوحُ مِنْ أَمْرِ
الصفحه ٢٣٥ : ) ـ (وَيَوْمَ الْقِيامَةِ
تَرَى الَّذِينَ كَذَبُوا عَلَى اللهِ) وقوله : (فَسَيَرَى اللهُ
عَمَلَكُمْ) فإنه مما
الصفحه ٢٥٦ : ) وقد يخضد ويستظل به فجعل ذلك مثلا لظل الجنة ونعيمها فى
قوله تعالى : (فِي سِدْرٍ مَخْضُودٍ) لكثرة غنائه
الصفحه ٢٦٠ : واسعة وأصله من الواو ومنه قول الشاعر :
بسرو حمير أبوال البغال به
فأسرى نحو أجبل
وأتهم وقوله تعالى
الصفحه ٢٦٦ : ) والسكر حبس الماء ، وذلك باعتبار ما يعرض من السد بين
المرء وعقله والسكر الموضع المسدود ، وقوله تعالى
الصفحه ٢٧٥ :
فى الأصنام بحسب
تلك الأسماء غير موجود فيها ، وقوله : (وَجَعَلُوا لِلَّهِ
شُرَكاءَ قُلْ سَمُّوهُمْ
الصفحه ٣٠٤ : أَمْواتاً) الآية ، وعلى هذا دل قوله : (وَالشُّهَداءُ عِنْدَ
رَبِّهِمْ) وقوله : (شاهِدٍ وَمَشْهُودٍ) قيل
الصفحه ٣٨٩ :
يَقُولُونَ عُلُوًّا كَبِيراً) فقوله علوا ليس بمصدر تعالى. كما أن قوله نباتا فى قوله : (أَنْبَتَكُمْ مِنَ