الصفحه ٣٩٢ : ).
(عمى)
: العمى يقال فى
افتقاد البصر والبصيرة ويقال فى الأول أعمى وفى الثاني أعمى وعم ، وعلى الأول قوله
الصفحه ٤٤٢ :
أَنْفَقُوا لَمْ يُسْرِفُوا وَلَمْ يَقْتُرُوا وَكانَ بَيْنَ ذلِكَ قَواماً) ورجل قتور ومقتر ، وقوله تعالى
الصفحه ٤٤٦ : يده وقوله تعالى : (وَما قَدَرُوا اللهَ
حَقَّ قَدْرِهِ) أي ما عرفوا كنهه تنبيها أنه كيف يمكنهم أن
الصفحه ٤٦٢ : الشاعر :
ولست بالأكثر
منه حصا
وإنما العزة
للكاثر
وعلى ذلك قوله
تعالى
الصفحه ٤٨٥ :
معناه أن الله ليس
بمكره على الجزاء بل يفعل ما يشاء بمن يشاء كما يشاء وقوله : (أَفَغَيْرَ دِينِ
الصفحه ٥١٨ : عند الدعاء نحو قولهم لا كان ولا أفلح ، ونحو ذلك. فمما
نفى به المستقبل قوله : (لا يَعْزُبُ عَنْهُ
الصفحه ٥٤٢ :
وأما الحروف :
فالأول : أن يكون
ما بعده بمنزلة المصدر كأن الناصبة للفعل المستقبل نحو قوله تعالى
الصفحه ٥٤٣ : قوله : (لِنُخْرِجَ بِهِ حَبًّا وَنَباتاً) ومتى اعتبرت الحقائق فإنه يستعمل فى كل نام نباتا كان أو
حيوانا
الصفحه ٥٩١ :
(وزع) : يقال وزعته عن كذا كففته عنه ، قال تعالى : (وَحُشِرَ لِسُلَيْمانَ) إلى قوله : (فَهُمْ
الصفحه ٦٠٠ : هو وقور ووقار ومتوقر ، قال
تعالى : (ما لَكُمْ لا
تَرْجُونَ لِلَّهِ وَقاراً) وفلان ذو وقرة ، وقوله
الصفحه ٦٠٨ :
مَلِيًّا) وقوله تعالى : (وَالرُّجْزَ
فَاهْجُرْ) فحث على المفارقة بالوجوه كلها. والمهاجرة فى الأصل
الصفحه ٢٣ : محبوب الأشياء كلها وعليه دل قوله تعالى : (وَإِنْ مِنْ شَيْءٍ
إِلَّا يُسَبِّحُ بِحَمْدِهِ وَلكِنْ لا
الصفحه ٢٧ :
لا يصلح الناس فوضى لا سراة لهم
وقوله تعالى : (أَمَرْنا مُتْرَفِيها) أي أمرناهم بالطاعة ، وقيل
الصفحه ٥٦ :
اتَّبَعَنِي) أي على معرفة وتحقيق. وقوله : (بَلِ الْإِنْسانُ عَلى نَفْسِهِ
بَصِيرَةٌ) أي تبصره
الصفحه ٦٦ : . وبكى يقال فى الحزن وإسالة الدمع
معا ويقال فى كل واحد منهما منفردا عن الآخر وقوله عزوجل