الصفحه ١٤ :
(أذن)
: الأذن الجارحة
وشبه به من حيث الحلقة أذن القدر وغيرها ، ويستعار لمن كثر استماعه وقوله لما
الصفحه ٢٦ :
، وعلى ذلك قوله تعالى : (إِلَيْهِ يُرْجَعُ
الْأَمْرُ كُلُّهُ) وقال تعالى : (قُلْ إِنَّ الْأَمْرَ
كُلَّهُ
الصفحه ٨٠ :
الْمُؤْمِنِينَ) وقوله : (أَلَيْسَ اللهُ
بِكافٍ عَبْدَهُ) قال الشيخ وهذا فيه نظر ، وقوله
الصفحه ١١٨ : ) وقوله تعالى : (فَأَنْبَتْنا بِهِ
جَنَّاتٍ وَحَبَّ الْحَصِيدِ) أي الحنطة وما يجرى مجراها مما يحصد ، وفى
الصفحه ١٢٩ : على ذلك (وَحَرامٌ عَلى قَرْيَةٍ أَهْلَكْناها) وقوله تعالى : (فَإِنَّها
مُحَرَّمَةٌ عَلَيْهِمْ
الصفحه ١٤١ :
متناهيا ، والحفي
البر اللطيف ، قوله عزوجل : (إِنَّهُ كانَ بِي
حَفِيًّا) ويقال أحفيت بفلان وتحفيت
الصفحه ١٦٥ : ينخرق فى السحاب. وقيل لثقب الأذن إذا توسع خرق وصبى أخرق وامرأة
خرقاء مثقوبة الأذن ثقبا واسعا ، وقوله
الصفحه ١٦٦ :
أقرب وإن جاز أن
يكون منهما جميعا وقوله تعالى : (رَبَّنا إِنَّكَ مَنْ
تُدْخِلِ النَّارَ فَقَدْ
الصفحه ١٧١ :
الخطيئات
والخطايا. وقوله تعالى : (نَغْفِرْ لَكُمْ
خَطاياكُمْ) فهى المقصود إليها والخاطئ هو القاصد
الصفحه ١٧٦ : لَهُمُ
الَّذِي يَخْتَلِفُونَ فِيهِ) وقوله تعالى : (وَإِنَّ الَّذِينَ
اخْتَلَفُوا فِي الْكِتابِ) قيل معناه
الصفحه ٢٨٧ : ظُهُورِها) وقوله : (إِنَّمَا النَّسِيءُ
زِيادَةٌ فِي الْكُفْرِ) فإن من لا يعرف عادتهم فى الجاهلية يتعذر عليه
الصفحه ٣٠٩ :
شهر الصبر وثلاثة
أيام فى كل شهر يذهب وحر الصدر» وقوله : (فَما أَصْبَرَهُمْ
عَلَى النَّارِ) قال
الصفحه ٣١٢ : والهوى والغضب ونحوها وقوله : (رَبِّ اشْرَحْ لِي
صَدْرِي) فسؤال لإصلاح قواه ، وكذلك قوله : (وَيَشْفِ
الصفحه ٣١٤ :
مُصَدِّقٌ
لِساناً عَرَبِيًّا) أي مصدق ما تقدم وقوله : لسانا منتصب على الحال وفى المثل
: صدقنى سن
الصفحه ٣٥٥ : ءُ سَيِّئَةٍ سَيِّئَةٌ) إلى قوله : (إِنَّهُ لا يُحِبُّ
الظَّالِمِينَ) وبقوله : (إِنَّمَا السَّبِيلُ
عَلَى