الصفحه ٤٧٢ : لما نبه عليه قوله تعالى (الرِّجالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّساءِ) الآية.
(قوى) : القوة تستعمل تارة فى
الصفحه ٤٧٥ : : «العمرة هى الحج الأصغر» فمن ذلك ما اعتبر فيه الزمان
فيقال فلان كبير أي مسن نحو قوله تعالى : (إِمَّا
الصفحه ٤٧٧ :
السَّماواتِ
وَالْأَرْضِ) فأما عظم جثتهما فأكثرهم يعلمونه. وقوله تعالى : (يَوْمَ نَبْطِشُ
الصفحه ٧ :
ورجل آبل وأبل حسن
القيام على إبله. وإبل مؤبلة مجموعة ، والإبالة الحزمة من الحطب تشبيها به. وقوله
الصفحه ١٢ : الأسير بالمأخوذ والأخيذ. والاتخاذ افتعال منه
ويعدى إلى مفعولين ، ويجرى مجرى الجعل نحو قوله : (لا
الصفحه ٢٥ :
(وَلَوْ شاءَ رَبُّكَ
لَجَعَلَ النَّاسَ أُمَّةً واحِدَةً) أي فى الإيمان وقوله تعالى : (وَلْتَكُنْ
الصفحه ٧٧ : الصبح ظهر
، وقوله تعالى : (لَقَدْ تَقَطَّعَ
بَيْنَكُمْ) أي الوصل ، وتحقيقه أنه ضاع عنكم الأموال والعشيرة
الصفحه ١٥٤ : ) وقوله تعالى : (ما لَنا مِنْ مَحِيصٍ) أصله من حيص بيص أي شدة ، وحاص عن الحق يحيص أي حاد عنه
إلى شدة
الصفحه ١٥٧ : لِلَّهِ وَلِلرَّسُولِ
إِذا دَعاكُمْ لِما يُحْيِيكُمْ) ، وقوله : (يا لَيْتَنِي
قَدَّمْتُ لِحَياتِي) يعنى
الصفحه ٢٤٤ : والجسم قدرا يزيد على ما أعطى أهل زمانه
، وقوله : (وَيَزِيدُ اللهُ الَّذِينَ
اهْتَدَوْا هُدىً) ومن الزيادة
الصفحه ٢٧٨ : مهذب النفس قيل
لكل من كان فاضلا فى نفسه سيد. وعلى ذلك قوله : (وَسَيِّداً
وَحَصُوراً) وقوله
الصفحه ٣٤٨ : ذُرِّيَّةً طَيِّبَةً) وقال تعالى : (لِيَمِيزَ اللهُ
الْخَبِيثَ مِنَ الطَّيِّبِ) وقوله : (وَالطَّيِّباتُ
الصفحه ٥٩٢ : ، فيمدح به نحو السواء والعدل والنصفة ، نحو قوله : (وَكَذلِكَ جَعَلْناكُمْ أُمَّةً وَسَطاً) وعلى ذلك
الصفحه ٦١٢ : الموعود به فى قوله : (وَالَّذِينَ اهْتَدَوْا زادَهُمْ هُدىً) وقيل سؤال للهداية إلى الجنة فى الآخرة وقوله
الصفحه ٦٠ :
الموتى ، وقد خص
بذلك بعض أوليائه كعيسى عليهالسلام. وأمثاله ، ومعه قوله عزوجل : (فَهذا يَوْمُ