الصفحه ٤٩٠ :
النَّاسَ
السِّحْرَ) وقوله تعالى : (الَّذِينَ
يَأْكُلُونَ الرِّبا) إلى قوله (كُلَّ كَفَّارٍ
الصفحه ٥٣٦ :
قيل الليل والنهار
وحقيقة ذلك تكررهما وامتدادهما بدلالة أنهما أضيفا إليهما فى قول الشاعر
الصفحه ٩٣ :
بالكرم فى قوله
تعالى : (إِنَّهُ لَقُرْآنٌ
كَرِيمٌ) وبالمجد فى قوله : (بَلْ هُوَ قُرْآنٌ
مَجِيدٌ
الصفحه ٢٤٣ : شجوهن وزوجتى
وجمع الزوج أزواج
وقوله : (هُمْ وَأَزْواجُهُمْ) ـ (احْشُرُوا الَّذِينَ
ظَلَمُوا
الصفحه ٤٤٩ :
وفى الزمان نحو
قوله تعالى : (اقْتَرَبَ لِلنَّاسِ
حِسابُهُمْ) وقوله : (وَإِنْ أَدْرِي أَقَرِيبٌ
الصفحه ٤٥٧ : الأمر قولا كان ذلك أو فعلا وكل واحد منهما
على وجهين : إلهى وبشرى. فمن القول الإلهى قوله تعالى : (وَقَضى
الصفحه ٤٩٥ : : (قُلْ ما أَسْئَلُكُمْ
عَلَيْهِ مِنْ أَجْرٍ وَما أَنَا مِنَ الْمُتَكَلِّفِينَ) وقول النبي
الصفحه ٥٨٥ :
الْمَلائِكَةِ
أَنِّي مَعَكُمْ) فذلك وحي إليهم
بوساطة اللوح والقلم فيما قيل ، وقوله : (وَأَوْحى
الصفحه ١٨٠ :
أَنَّما نُمِدُّهُمْ بِهِ مِنْ مالٍ وَبَنِينَ نُسارِعُ لَهُمْ فِي الْخَيْراتِ) وقوله تعالى : (إِنْ تَرَكَ
الصفحه ١٩٧ : أَسْلَمَ وَجْهَهُ لِلَّهِ وَهُوَ مُحْسِنٌ) أي طاعة (وَأَخْلَصُوا
دِينَهُمْ لِلَّهِ) وقوله تعالى : (يا
الصفحه ٢٠١ :
وقوله : (وَلَقَدْ كَتَبْنا فِي الزَّبُورِ مِنْ
بَعْدِ الذِّكْرِ) أي من بعد الكتاب المتقدم. وقوله
الصفحه ٣٤٧ :
على سبيل التهكم
حيث قال لهم : (هُنَّ أَطْهَرُ
لَكُمْ) وقوله تعالى : (لَهُمْ فِيها
أَزْواجٌ
الصفحه ٣٥٦ : ضعف استعمل أن وإن المختصة بالمعدومين من القول
والفعل ، فقوله : (الَّذِينَ يَظُنُّونَ
أَنَّهُمْ
الصفحه ٤٢٥ : ) ـ (فَالْفارِقاتِ
فَرْقاً) يعنى الملائكة الذين يفصلون بين الأشياء حسبما أمرهم الله
وعلى هذا قوله تعالى : (فِيها
الصفحه ٤٤٥ :
منه أو من إعطاء
القدرة ، وقوله تعالى : (نَحْنُ قَدَّرْنا
بَيْنَكُمُ الْمَوْتَ) فإنه تنبيه أن ذلك