الصفحه ٣٣٥ : وأخواتها فما الذي شيبك منها؟ فقال : قوله : (فَاسْتَقِمْ كَما أُمِرْتَ)» وإذا كان الضلال ترك الطريق المستقيم
الصفحه ٣٣٧ :
(وَنُقَلِّبُ
أَفْئِدَتَهُمْ) والختم على القلب فى قوله : (خَتَمَ اللهُ عَلى
قُلُوبِهِمْ) وزيادة
الصفحه ٣٥١ : والطوافات» والطائفة من
الناس جماعة منهم ، ومن الشيء القطعة منه وقوله تعالى : (فَلَوْ لا نَفَرَ مِنْ كُلِّ
الصفحه ٣٦٦ :
باعتبار المضايفة والعدل والعدل يتقاربان ، ولكن العدل يستعمل فيما يدرك بالبصيرة
كالأحكام ، وعلى ذلك قوله
الصفحه ٣٦٧ :
والإحسان. ومعنى
أنه لا يقبل منه أنه لا يكون له خير يقبل منه ، وقوله : (بِرَبِّهِمْ يَعْدِلُونَ
الصفحه ٣٧٠ : : (قُرْآناً عَرَبِيًّا) وقوله : (بِلِسانٍ عَرَبِيٍّ
مُبِينٍ) ـ (فُصِّلَتْ آياتُهُ) ـ (قُرْآناً عَرَبِيًّا
الصفحه ٣٧٥ :
المذمومة وذلك فى قوله : (أَخَذَتْهُ
الْعِزَّةُ بِالْإِثْمِ) وقال : (تُعِزُّ مَنْ تَشاءُ
وَتُذِلُّ مَنْ تَشا
الصفحه ٣٨٢ : ) ـ (ثُمَّ عَفَوْنا
عَنْكُمْ) ـ (إِنْ نَعْفُ عَنْ
طائِفَةٍ مِنْكُمْ) ـ (وَاعْفُ عَنَّا). وقوله : (خُذِ
الصفحه ٣٨٦ : الولد ، قال : (خَلَقَ الْإِنْسانَ
مِنْ عَلَقٍ) وقال : (وَلَقَدْ خَلَقْنَا
الْإِنْسانَ) إلى قوله
الصفحه ٣٨٨ : ) وقوله تعالى : (وَأَنِّي
فَضَّلْتُكُمْ عَلَى الْعالَمِينَ) قيل أراد عالمى زمانهم وقيل أراد فضلاء زمانهم
الصفحه ٣٩٣ : فى
الاعتقاد نحو أن يقال عندى كذا ، وتارة فى الزلفى والمنزلة ، وعلى ذلك قوله : (بَلْ أَحْياءٌ عِنْدَ
الصفحه ٣٩٤ : ) ـ (مَسْحاً بِالسُّوقِ
وَالْأَعْناقِ) ـ (إِذِ الْأَغْلالُ فِي
أَعْناقِهِمْ) وقوله تعالى : (فَاضْرِبُوا فَوْقَ
الصفحه ٤٧٤ : والقليل ، وفى الكمية المنفصلة
كالعدد ، وربما يتعاقب الكثير والكبير على شىء واحد بنظرين مختلفين نحو قوله
الصفحه ٤٨٣ : ، والكروس المتركب بعض أجزاء رأسه
إلى بعضه لكبره ، وقوله تعالى : (وَسِعَ كُرْسِيُّهُ
السَّماواتِ وَالْأَرْضَ
الصفحه ٤٨٨ : أو
غيرها حتى قيل رجل مكفوف لمن قبض بصره ، وقوله تعالى : (وَما أَرْسَلْناكَ إِلَّا كَافَّةً
لِلنَّاسِ