الصفحه ١٧٨ : ) ـ (تِلْكَ أُمَّةٌ قَدْ
خَلَتْ) ـ (وَإِذا خَلَوْا
عَضُّوا عَلَيْكُمُ الْأَنامِلَ مِنَ الْغَيْظِ) وقوله
الصفحه ١٩٤ : لمدة العالم من مبدأ وجوده إلى
انقضائه ، وعلى ذلك قوله تعالى : (هَلْ أَتى عَلَى
الْإِنْسانِ حِينٌ مِنَ
الصفحه ٢١٠ : ورجاز ورجازة وقوله : (عَذابٌ مِنْ رِجْزٍ أَلِيمٌ) فالرجز هاهنا كالزلزلة ، وقال تعالى (إِنَّا مُنْزِلُونَ
الصفحه ٢٣٦ :
رَبِّكَ) وقوله : (بِما أَراكَ اللهُ) أي بما علمك. والراية العلامة المنصوبة للرؤية. ومع فلان
رئى من الجن
الصفحه ٢٣٨ :
(فَالزَّاجِراتِ
زَجْراً) أي الملائكة التي تزجر السحاب ، وقوله : (ما فِيهِ مُزْدَجَرٌ) أي طرد ومنع
الصفحه ٢٣٩ : زرع.
(زرق) : الزرقة بعض الألوان بين البياض والسواد ، يقال زرقت عينه
زرقة وزرقانا ، وقوله تعالى
الصفحه ٢٤٠ : والأخروية ، يقال زكا الزرع يزكو إذا حصل منه نمو وبركة.
وقوله : (أَيُّها أَزْكى طَعاماً) إشارة إلى ما يكون
الصفحه ٢٤١ : زَلَلْتُمْ) ـ (فَأَزَلَّهُمَا
الشَّيْطانُ) واستزله إذا تحرى زلته وقوله : (إِنَّمَا اسْتَزَلَّهُمُ الشَّيْطانُ
الصفحه ٢٥٤ : تَنَزَّلُ الشَّياطِينُ تَنَزَّلُ عَلى كُلِّ أَفَّاكٍ أَثِيمٍ) وعلى ذلك قوله تعالى : (وَلكِنَّ
الشَّياطِينَ
الصفحه ٢٧٧ : : (فَسِيحُوا فِي
الْأَرْضِ أَرْبَعَةَ أَشْهُرٍ) ورجل سائح فى الأرض وسياح ، وقوله : (السَّائِحُونَ) أي الصائمون
الصفحه ٢٨٦ : قوله : (مُشْتَبِهاً وَغَيْرَ
مُتَشابِهٍ) وقرئ : (مُتَشابِهاً) جميعا ومعناهما متقاربان. وقال : (إِنَّ
الصفحه ٢٩١ : وأمره به ليتحراه اختيارا مما تختلف فيه الشرائع ويعترضه النسخ ودل عليه
قوله : (ثُمَّ جَعَلْناكَ
عَلى
الصفحه ٢٩٣ : وكذلك قوله : (يَشْرُونَ الْحَياةَ
الدُّنْيا بِالْآخِرَةِ) ويجوز الشراء والاشتراء فى كل ما يحصل به شى
الصفحه ٣١٠ :
هُمْ فِيها خالِدُونَ) ـ (أَصْحابُ النَّارِ
هُمْ فِيها خالِدُونَ) ـ (مِنْ أَصْحابِ السَّعِيرِ) وأما قوله
الصفحه ٣٢٦ : نفسه بصوته ، ولما كانت
الصيحة قد تفزع عبر بها عن الفزع فى قوله : (فَأَخَذَتْهُمُ
الصَّيْحَةُ