الصفحه ٤٧ : من برجها أي قصرها ويدل على ذلك قوله تعالى : (وَقَرْنَ فِي
بُيُوتِكُنَّ وَلا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ
الصفحه ٥١ : الَّذِينَ اتَّبَعُوا) ، والباري خص بوصف الله تعالى نحو قوله تعالى : (الْبارِئُ الْمُصَوِّرُ) وقوله تعالى
الصفحه ٥٤ : هذا إِلَّا قَوْلُ الْبَشَرِ) وقال تعالى : (أَبَشَراً مِنَّا
واحِداً نَتَّبِعُهُ) ـ (ما أَنْتُمْ إِلَّا
الصفحه ٦٥ :
ما فى الآخرة
دائما قال عزوجل : (وَما عِنْدَ اللهِ
خَيْرٌ وَأَبْقى) وقوله تعالى : (وَالْباقِياتُ
الصفحه ٧٠ : علام الغيوب وعلى هذا قوله عزوجل : (وَإِذِ ابْتَلى
إِبْراهِيمَ رَبُّهُ بِكَلِماتٍ فَأَتَمَّهُنَ) ويقال
الصفحه ٧٥ : يتدنس بمعاب هو أبيض الوجه ، وقوله تعالى : (يَوْمَ تَبْيَضُّ وُجُوهٌ) فابيضاض الوجوه عبارة عن المسرة
الصفحه ٧٩ : على حد ما ذكر فى قوله : (فَبَشِّرْهُمْ بِعَذابٍ) وقوله : (إِنِّي أُرِيدُ أَنْ
تَبُوءَ بِإِثْمِي
الصفحه ٩٨ : كَالْجَوابِ) ومنه استعير جبيت الخراج جباية ومنه قوله تعالى : (يُجْبى إِلَيْهِ ثَمَراتُ كُلِّ شَيْءٍ) والاجتبا
الصفحه ١٠٥ :
فإن الجسد ماله لون والجسم يقال لما لا يبين له لون كالماء والهواء وقوله عزوجل : (وَما جَعَلْناهُمْ
الصفحه ١١٢ : كَبائِرَ الْإِثْمِ) وقال عزوجل : (وَاجْتَنِبُوا قَوْلَ
الزُّورِ) ـ (وَاجْتَنِبُوا
الطَّاغُوتَ) عبارة عن
الصفحه ١١٧ :
وَالْمَلَكُ صَفًّا صَفًّا) فهذا بالأمر لا بالذات وهو قول ابن عباس ـ رضى الله عنه ـ وكذا
قوله : (فَلَمَّا جا
الصفحه ١٣٩ : بحافتيه أي جانبيه ، ومنه قول النبي عليه الصلاة
والسلام : «تحفه الملائكة بأجنحتها» قال الشاعر :
له لحظات
الصفحه ١٤٨ : مدح حمدا. ويقال فلان محمود إذا حمد ، ومحمد إذا كثرت
خصاله المحمودة ، ومحمد إذا وجد محمودا ، وقوله
الصفحه ١٥٩ :
الْمُخْبِتِينَ) أي المتواضعين ، نحو : (لا يَسْتَكْبِرُونَ
عَنْ عِبادَتِهِ) وقوله تعالى : (فَتُخْبِتَ لَهُ
الصفحه ١٧٢ : على تليين الجانب والانقياد كأنه ضد قوله : (أَلَّا تَعْلُوا عَلَيَ) وفى صفة القيامة (خافِضَةٌ رافِعَةٌ