الصفحه ٤٩٩ :
(كند) : قوله تعالى : (إِنَّ الْإِنْسانَ
لِرَبِّهِ لَكَنُودٌ) أي كفور لنعمته كقولهم أرض كنود إذا
الصفحه ٥٠٠ :
الْخائِنِينَ) فخص الخائنين تنبيها أنه قد يهدى كيد من لم يقصد بكيده
خيانة ككيد يوسف بأخيه وقوله
الصفحه ٥٠٧ : ضربان : إلزام بالتسخير من الله تعالى أو من الإنسان ، وإلزام بالحكم
والأمر نحو قوله تعالى
الصفحه ٥٢١ : كَمَا اسْتَمْتَعَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ بِخَلاقِهِمْ) وقوله : (وَلَكُمْ فِي الْأَرْضِ
مُسْتَقَرٌّ
الصفحه ٥٣٤ : الأشياء ، وقوله : ملك يوم
الدين فتقديره الملك فى يوم الدين وذلك لقوله : (لِمَنِ الْمُلْكُ
الْيَوْمَ
الصفحه ٥٦٢ : هذا قيل لحكيم : ما
الناطق الصامت؟ فقال : الدلائل المخبرة والعبر الواعظة. وقوله : (لَقَدْ عَلِمْتَ ما
الصفحه ٥٩٠ : الآخر. وقوله : (وَراءَ ظُهُورِهِمْ) أي خلفتموه بعد موتكم وذلك تبكيت لهم فى أن لم يتوصلا بما
لهم إلى
الصفحه ٥٩٥ : أو
مصاهرة ، وقوله عزوجل : (وَلَقَدْ وَصَّلْنا
لَهُمُ الْقَوْلَ) أي أكثرنا لهم القول موصولا بعضه ببعض
الصفحه ٥٩٦ : ءُ) إلى قوله : (لِيُواطِؤُا عِدَّةَ
ما حَرَّمَ اللهُ).
(وعد) : الوعد يكون فى الخير والشر ، يقال وعدته
الصفحه ٦٠٤ :
(وهج) : الوهج حصول الضوء والحر من النار ، والوهجان كذلك وقوله
تعالى : (وَجَعَلْنا سِراجاً
الصفحه ٦٢٥ : واستعماله فى وصف الله تعالى فى
قوله : (وَالسَّماواتُ
مَطْوِيَّاتٌ بِيَمِينِهِ) على حد استعمال اليد فيه
الصفحه ٢٩ :
: أراد هذا القائل أن فى آمين ضمير الله تعالى لأن معناه استجب وقوله تعالى : (أَمَّنْ هُوَ قانِتٌ آنا
الصفحه ٣١ : الشيء أخذت أنفه أي مبدأه. ومنه قوله عزوجل : (ما ذا قالَ آنِفاً) أي مبتدأ.
(أنمل)
: قال الله تعالى
الصفحه ٤٢ :
إلى مرضى أن
أبحر المشرب العذب
وقال بعضهم :
البحر يقال فى الأصل للماء الملح دون العذب ، وقوله
الصفحه ٤٦ : فيه ، يقال
بر فى قوله وبر فى يمينه وقول الشاعر :
أكون مكان البر منه
قيل أراد به
الفؤاد وليس كذلك