الصفحه ٣٥٣ : وجعلنى فى ظله وعزه ومناعته. وقوله : (يَتَفَيَّؤُا ظِلالُهُ) أي إنشاؤه يدل على وحدانية الله وينبئ عن حكمته
الصفحه ٣٦٨ : اعْتَدى عَلَيْكُمْ) أي قابلوه بحسب اعتدائه وتجاوزوا إليه بحسب تجاوزه. ومن
العدوان المحظور ابتداء قوله
الصفحه ٣٧٣ : ، وقيل عرفها لهم بأن وصفها لهم
وشوقهم إليها وهداهم وقوله : (فَإِذا أَفَضْتُمْ
مِنْ عَرَفاتٍ) فاسم لبقعة
الصفحه ٤١١ : الحاجات وليس ذلك إلا
لله تعالى وهو المذكور فى قوله تعالى : (إِنَّ اللهَ لَهُوَ
الْغَنِيُّ الْحَمِيدُ
الصفحه ٤٣١ : الحاجة
الضرورية وذلك عام للإنسان ما دام فى دار الدنيا بل عام للموجودات كلها ، وعلى هذا
قوله تعالى : (يا
الصفحه ٤٤٠ : قَبْضَتُهُ يَوْمَ
الْقِيامَةِ) أي فى حوزه حيث لا تمليك لأحد. وقوله تعالى : (ثُمَّ قَبَضْناهُ إِلَيْنا قَبْضاً
الصفحه ٤٤٣ :
فى قوله تعالى : (أَمْواتٌ غَيْرُ
أَحْياءٍ) وعلى هذا : (وَلا تَقْتُلُوا
أَنْفُسَكُمْ) ألا ترى أنه قال
الصفحه ٤٤٨ : : (ساءَتْ مُسْتَقَرًّا) ، وقوله : (فَمُسْتَقَرٌّ
وَمُسْتَوْدَعٌ) قال ابن مسعود مستقر فى الأرض ومستودع فى
الصفحه ٤٥٢ : . وذو القرنين معروف. وقوله عليه
الصلاة والسلام لعلىّ رضى الله عنه : «إن لك بيتا فى الجنة وإنك لذو قرنيها
الصفحه ٤٥٣ : أنفسهم وعلى هذا قوله تعالى : (وَضَرَبَ اللهُ
مَثَلاً قَرْيَةً كانَتْ آمِنَةً مُطْمَئِنَّةً) وقال
الصفحه ٤٥٥ : والبخل وكالشجاعة فإنها بين التهور
والجبن ، ونحو ذلك وعلى هذا قوله تعالى : (وَاقْصِدْ فِي
مَشْيِكَ) وإلى
الصفحه ٤٥٨ :
الدين فصل الأمر
فيه برده ، والاقتضاء المطالبة بقضائه ، ومنه قولهم هذا يقضى كذا وقوله تعالى
الصفحه ٤٧٦ : أَغْنى
عَنْكُمْ جَمْعُكُمْ وَما كُنْتُمْ تَسْتَكْبِرُونَ) وقوله : (فَيَقُولُ
الضُّعَفاءُ لِلَّذِينَ
الصفحه ٤٩١ : ) الآية وقوله تعالى : (إِنِّي كَفَرْتُ بِما
أَشْرَكْتُمُونِ مِنْ قَبْلُ) وقوله : (كَمَثَلِ غَيْثٍ
أَعْجَبَ
الصفحه ٤٩٨ : كمل ذلك
فمعناه حصل ما هو الغرض منه وقوله تعالى : (وَالْوالِداتُ
يُرْضِعْنَ أَوْلادَهُنَّ حَوْلَيْنِ