الصفحه ١٩٣ : الهلاك على الشيء ، ويقال ما بالدار
تدمرى ، وقوله تعالى : (دَمَّرَ اللهُ
عَلَيْهِمْ) فإن مفعول دمر محذوف
الصفحه ٢١٢ : تَرْجُفُ
الْأَرْضُ وَالْجِبالُ) ـ (فَأَخَذَتْهُمُ
الرَّجْفَةُ) والإرجاف إيقاع الرجفة إما بالفعل وإما بالقول
الصفحه ٢١٨ :
ذلك للإنسان الذي
يصير سببا فى وصول الرزق. والرزاق لا يقال إلا الله تعالى ، وقوله : (وَجَعَلْنا
الصفحه ٢٢٤ : متضمن لما يستقبح ذكره من ذكر الجماع ودواعيه
وجعل كناية عن الجماع فى قوله تعالى : (أُحِلَّ لَكُمْ
الصفحه ٢٤٨ : بذلك ، وسبت فلان صار
فى السبت وقوله : (يَوْمَ سَبْتِهِمْ
شُرَّعاً) قيل يوم قطعهم للعمل (وَيَوْمَ لا
الصفحه ٢٦٩ : ) ـ (يَسْلُكُ مِنْ بَيْنِ
يَدَيْهِ) ـ (وَسَلَكَ لَكُمْ
فِيها سُبُلاً) ومن الثاني قوله : (ما سَلَكَكُمْ فِي
الصفحه ٢٧١ :
ووفاء بالفعل
واستسلام لله فى جميع ما قضى وقدر ، كما ذكر عن إبراهيم عليهالسلام فى قوله : (إِذْ
الصفحه ٢٧٢ : آتيك ما سمر ابنا سمير وقوله
تعالى : (مُسْتَكْبِرِينَ بِهِ
سامِراً تَهْجُرُونَ) قيل معناه سمارا فوضع
الصفحه ٢٨٠ : أَحَدَكُمُ الْمَوْتُ فَيَقُولَ) الآية وعلى هذا قوله : (قُلْ أَرَأَيْتَكُمْ
إِنْ أَتاكُمْ عَذابُ اللهِ أَوْ
الصفحه ٢٩٥ :
شعب الذي هو مصدر أو الذي هو اسم أو تصغير شعب ، والشعيب المزادة الخلق التي قد
أصلحت وجمعت. وقوله
الصفحه ٣١٥ : الرجال والنساء الذي لم يحج ،
والذي لا يريد التزوج ، وقوله : (رِيحاً صَرْصَراً) لفظه من الصر ، وذلك يرجع
الصفحه ٣٢٢ : ) ـ (وَتَصْلِيَةُ جَحِيمٍ) وقوله : (لا يَصْلاها إِلَّا
الْأَشْقَى ، الَّذِي كَذَّبَ وَتَوَلَّى) فقد قيل معناه لا
الصفحه ٣٢٩ : ) وضحكها كان للتعجب أيضا بدلالة قوله : (أَتَعْجَبِينَ مِنْ أَمْرِ اللهِ) ويدل على ذلك أيضا قوله : (أَأَلِدُ
الصفحه ٣٣٠ : على جنس واحد والله تعالى منزه عن
أن يكون جوهرا فإذا لا ضد له ولا ند ، وقوله : (وَيَكُونُونَ
عَلَيْهِمْ
الصفحه ٣٥٢ :
عَلَيْهِمُ
الْعُمُرُ) والطول خص به الفضل والمن ، قال : (شَدِيدِ الْعِقابِ ذِي الطَّوْلِ) وقوله