الصفحه ٢٤ :
وقيل لفاتحة
الكتاب أم الكتاب لكونها مبدأ الكتاب ، وقوله تعالى : (فَأُمُّهُ هاوِيَةٌ) أي مثواه النار
الصفحه ٣٠ : ذكر وإن يسمن فأنثى
يعنى القراد فإنه
يقال له إذا كبر حلمة فيؤنث ، وقوله تعالى : (إِنْ يَدْعُونَ مِنْ
الصفحه ٣٦ : كلام يدل على حزن يقال له التأوه ، ويعبر بالأواه
عمن يظهر خشية الله تعالى ، وقيل فى قوله تعالى
الصفحه ٤١ : : (وَأَنْكِحُوا
الْأَيامى مِنْكُمْ) وقوله عليه الصلاة
والسلام : «تناكحوا تكثروا فإنى أباهى بكم الأمم يوم القيامة
الصفحه ٩١ : : (وَأَنْزَلَ مِنَ
السَّماءِ ماءً فَأَخْرَجَ بِهِ مِنَ الثَّمَراتِ رِزْقاً لَكُمْ) وقوله تعالى : (وَمِنْ
الصفحه ٩٢ :
وقوله تعالى : (فَلَهُنَّ الثُّمُنُ مِمَّا تَرَكْتُمْ).
(ثنى) : الثنى والاثنان أصل لمتصرفات هذه
الصفحه ١٤٤ :
هو كذا أو ليس بكذا ، قال صلىاللهعليهوسلم : «إن من الشعر لحكمة» أي قضية صادقة وذلك نحو قول لبيد
الصفحه ١٤٧ : ، وإما لما فيه من الماء الحار ،
واستحم فلان دخل الحمام ، وقوله عزوجل : (فَما لَنا مِنْ
شافِعِينَ. وَلا
الصفحه ١٦٤ :
، والخرص المحروز كالنقض للمنقوض ، وقيل الخرص الكذب فى قوله تعالى : (إِنْ هُمْ إِلَّا يَخْرُصُونَ) قيل معناه
الصفحه ١٧٣ : بالحب حبة القلب ، والخلة التخلل فحاشا
له سبحانه أن يراد فيه ذلك. وقوله تعالى : (لا بَيْعٌ فِيهِ وَلا
الصفحه ١٧٩ : معلوم.
(خمص) : قوله تعالى : (فِي مَخْمَصَةٍ) أي مجاعة تورث خمص البطن أي ضموره ، يقال رجل خامص أي ضامر
الصفحه ١٨١ : الاختيار أخذ ما يراه خيرا ، والمختار قد يقال للفاعل والمفعول.
(خوار) : قوله تعالى : (عِجْلاً جَسَداً لَهُ
الصفحه ١٨٤ : طائِرٍ يَطِيرُ بِجَناحَيْهِ) وقوله تعالى : (وَلَوْ يُؤاخِذُ
اللهُ النَّاسَ بِما كَسَبُوا ما تَرَكَ عَلى
الصفحه ١٨٦ : قوله
: (إِنَّ الَّذِينَ
يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبادَتِي سَيَدْخُلُونَ جَهَنَّمَ داخِرِينَ) وقوله : يدّخر
الصفحه ١٩١ :
دُونِ اللهِ ما لا يَنْفَعُكَ وَلا يَضُرُّكَ) وقوله : (لا تَدْعُوا
الْيَوْمَ ثُبُوراً واحِداً وَادْعُوا