الصفحه ٥٢٢ : الشيء أي انتصب وتصور ومنه قوله صلىاللهعليهوسلم : «من أحب أن يمثل له الرجال فليتبوّأ مقعده من النار
الصفحه ٥٢٤ : جنب العرش إلا كحلقة ملقاة فى أرض فلاة» وعلى
هذا قوله : (لا إِلهَ إِلَّا هُوَ
رَبُّ الْعَرْشِ
الصفحه ٥٢٦ :
مِرَّةٍ
فَاسْتَوى) ويقال مر الشيء وأمر إذا صار مرا ومنه يقال فلان ما يمر
وما يحلى ، وقوله
الصفحه ٥٢٧ :
ضربان ، الأول مرض
جسمى وهو المذكور فى قوله : (وَلا عَلَى
الْمَرِيضِ حَرَجٌ) ـ (وَلا عَلَى
الصفحه ٥٣٧ : ، وتكون لاستغراق
الجنس فى النفي والاستفهام نحو قوله : (فَما مِنْكُمْ مِنْ
أَحَدٍ) والبدل نحو خذ هذا من ذلك
الصفحه ٥٣٩ : والحيوانات والنبات نحو قوله : (يُحْيِ الْأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِها) ـ (أَحْيَيْنا بِهِ
بَلْدَةً مَيْتاً) الثاني
الصفحه ٥٥٦ : صلىاللهعليهوسلم «رفع عن أمتى
الخطأ والنسيان» فهو ما لم يكن سببه منه ، وقوله : (فَذُوقُوا بِما
نَسِيتُمْ لِقا
الصفحه ٥٦٤ : يَشْعُرُونَ) وقال : (ما يَنْظُرُ هؤُلاءِ
إِلَّا صَيْحَةً واحِدَةً) وأما قوله : (رَبِّ أَرِنِي
أَنْظُرْ
الصفحه ٥٧٦ : نُورٍ
يَهْدِي اللهُ لِنُورِهِ مَنْ يَشاءُ) ومن المحسوس الذي بعين البصر نحو قوله : (هُوَ الَّذِي جَعَلَ
الصفحه ٥٨١ : الْمُشْرِكِينَ حَيْثُ
وَجَدْتُمُوهُمْ) أي حيث رأيتموهم ، وقوله : (فَوَجَدَ فِيها
رَجُلَيْنِ) أي تمكن منهما وكانا
الصفحه ٥٨٢ : أريد به الله ، وعلى هذا الآيات الأخر ، وعلى هذا قوله :
(يُرِيدُونَ وَجْهَهُ) ـ (يُرِيدُونَ وَجْهَ
اللهِ
الصفحه ٥٩٧ : الفحل هديره ، وقوله عزوجل : (وَعَدَ اللهُ
الَّذِينَ آمَنُوا) إلى قوله : (لَيَسْتَخْلِفَنَّهُمْ) وقوله
الصفحه ٦٢٤ : ) واليسرى السهل ، وقوله : (فَسَنُيَسِّرُهُ
لِلْيُسْرى) ـ (فَسَنُيَسِّرُهُ
لِلْعُسْرى) فهذا وإن كان أعاره لفظ
الصفحه ٨ :
آثارِهِمْ بِرُسُلِنا) ـ (وَآثاراً فِي
الْأَرْضِ) وقوله : (فَانْظُرْ إِلى آثارِ
رَحْمَتِ اللهِ) ومن هذا يقال
الصفحه ١١ :
وقوله الآخر :
من لم يمت عبطة يمت هرما
والآجل ضد العاجل
، والأجل : الجناية التي يخاف منها آجلا