الصفحه ٣٣٦ : ذلك قوله : (إِنْ أَنْتُمْ إِلَّا فِي ضَلالٍ
كَبِيرٍ) ـ (قَدْ ضَلُّوا مِنْ
قَبْلُ وَأَضَلُّوا كَثِيراً
الصفحه ٣٥٧ : ، والعلوم الأخروية ، وقوله : (باطِنُهُ فِيهِ
الرَّحْمَةُ وَظاهِرُهُ مِنْ قِبَلِهِ الْعَذابُ) وقوله : (ظَهَرَ
الصفحه ٣٩٥ : قوله : (فَكانَتْ وَرْدَةً كَالدِّهانِ) ، ورمى بالكلام على عواهنه أي أورده من غير فكر وروية وذلك
كقولهم
الصفحه ٤١٢ : استغنى وحمل قوله عليهالسلام : «من لم يتغن بالقرآن» على ذلك.
(غيب) : الغيب مصدر غابت الشمس وغيرها إذا
الصفحه ٤١٥ : لِلْغاوِينَ) ـ (وَالشُّعَراءُ
يَتَّبِعُهُمُ الْغاوُونَ) ـ (إِنَّكَ لَغَوِيٌّ
مُبِينٌ) ، وقوله تعالى : (وَعَصى
الصفحه ٤١٦ : وكفتح القفل ، والغلق والمتاع نحو قوله تعالى : (وَلَمَّا فَتَحُوا مَتاعَهُمْ) ـ (وَلَوْ فَتَحْنا
الصفحه ٤٢٦ : مفرهة تنتج الفره ، وقوله تعالى : (وَتَنْحِتُونَ مِنَ الْجِبالِ بُيُوتاً
فارِهِينَ) أي حاذقين وجمعه فره
الصفحه ٤٣٣ : ). والفاكهة حديث ذوى الأنس ، وقوله تعالى : (فَظَلْتُمْ تَفَكَّهُونَ) قيل تتعاطون الفكاهة ، وقيل تتناولون
الصفحه ٤٣٦ : وَأُدْخِلَ الْجَنَّةَ فَقَدْ فازَ) وقوله تعالى : (فَلا تَحْسَبَنَّهُمْ
بِمَفازَةٍ مِنَ الْعَذابِ) فهى مصدر
الصفحه ٤٤١ :
نَتَقَبَّلُ عَنْهُمْ أَحْسَنَ ما عَمِلُوا) وقوله تعالى : (إِنَّما يَتَقَبَّلُ
اللهُ مِنَ الْمُتَّقِينَ) تنبيه
الصفحه ٤٦٠ : ) أي فى مكان هدوء وقوله تعالى : (مَقاعِدَ لِلْقِتالِ) كناية عن المعركة التي بها المستقر ويعبر عن
الصفحه ٤٨٤ : بَرَرَةٍ) ـ (وَجَعَلَنِي مِنَ
الْمُكْرَمِينَ) ، وقوله : (ذُو الْجَلالِ
وَالْإِكْرامِ) منطو على المعنيين
الصفحه ٤٩٣ : معنى التمام نحو قوله تعالى : (وَلا تَبْسُطْها كُلَّ الْبَسْطِ) أي بسطا تامّا ، قال الشاعر :
ليس
الصفحه ٤٩٧ : : (إِنَّ الَّذِينَ يَشْتَرُونَ بِعَهْدِ
اللهِ) الآية وقوله : (يُحَرِّفُونَ
الْكَلِمَ عَنْ مَواضِعِهِ) جمع
الصفحه ٥١٩ : ، وضرب أوجده إبداعا كالفلك
والسماء ونحو ذلك. وهذا الضرب أشرف وأعلى فيما قيل. ولام الاستحقاق نحو قوله